03/11/2016 - 18:00  القراءات: 9214  التعليقات: 0

هل المقرؤن للقرآن، المنتشرون في طول البلاد الإسلامية وعرضها، والذين يأخذون الأموال على تسجيلاتهم في الفضائيات، والإذاعات، وعلى مشاركاتهم في الدورات القرآنية، ويجوبون البلاد الإسلامية طولاً وعرضاً طلباً للرزق والمال يتاجرون بالقرآن. هل يصح تشبيه هؤلاء بالمطربين في حفلات الصيف؟! أم أنه يجب التورع عن أمثال هذه التعابير وعن نسبة هذه الأمور إليهم، إكراماً للقرآن الذي يحملونه ويقرأونه؟!

03/11/2016 - 06:00  القراءات: 32159  التعليقات: 1

قال النوفلي ( الكافي : ١ / ٢٣١ ): " سمعته (عليه السلام) يقول : إسم الله الأعظم ثلاثةٌ وسبعون حرفاً ، كان عند آصف حرفٌ فتكلم به ، فانخرقت له الأرض فيما بينه وبين سبأ ، فتناول عرش بلقيس حتى صيَّره إلى سليمان (عليه السلام) ، ثم انبسطت الأرض في أقل من طرفة عين ، وعندنا منه اثنان وسبعون حرفاً. وحرفٌ عند الله مستأثرٌ به في علم الغيب ".

03/11/2016 - 06:00  القراءات: 13379  التعليقات: 0

وعذب عمار أيضاً عذاباً شديداً من قبل بني مخزوم، حتى أكره على التفوُّه بما يعجب المشركين، فتركوه؛ فأتى النبي (صلى الله عليه وآله) باكياً، وقال له: لم أُترك يا رسول الله، وقد أكرهوني حتى نلت منك، وذكرت آلهتهم بخير ، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): كيف تجد قلبك يا عمار؟

02/11/2016 - 18:00  القراءات: 9624  التعليقات: 0

أولاً: إن الرواية الأولى تفيد: أن النبي «صلى الله عليه وآله» كان يجهل بسنة أخيه موسى، وأنه تعلمها واستفادها من اليهود، وقلدهم فيها، ولا ضير عند هؤلاء في ذلك، فإنهم يروون ـ ونحن نستغفر الله من ذلك ـ : أنه «صلى الله عليه وآله» كان يحب موافقة أهل الكتاب في كل ما لم يؤمر به ...

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
02/11/2016 - 18:00  القراءات: 7826  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ الْأَنْعَامِ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ كَانَ مِنَ الْآمِنِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لَمْ يَرَ النَّارَ بِعَيْنِهِ أَبَدا" 1.

02/11/2016 - 10:00  القراءات: 2048  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

احذروا اصدقاء السوء فقد يسببان لكما مشاكل كبيرة.

وفقك الله
 

02/11/2016 - 06:00  القراءات: 8518  التعليقات: 0

إن الحضارة التي أسلمت زمام قيادتها للثروة والقوة محكومة بالانتهاء والاُفول ، ذلك لأن قانون السماء قد جعل الموت ‏في صميم الحياة ، إلا أن الموت والحياة يتصلان بإرادة اللَّه وتوقيته الحكيم . ولكن يبدو أن طبيعة النظام الغربي الحاكم في‏ أميركا يستعجل الفناء ، بعدم قراءته التأريخ وعدم تصديقه للسنن الإلهية الثابتة في الحياة .

01/11/2016 - 18:00  القراءات: 12311  التعليقات: 1

إن اللطم ليس من الأمور المستحبة بعنوانها الأولي . . وإنما يصبح محبوباً ومطلوباً إذا كان فيه إحياء لأمرهم (صلوات الله وسلامه عليهم) . .

01/11/2016 - 10:00  القراءات: 7797  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يكفي في تطهير المني بعد زوال عين النجاسة ــ ( أي مادة المني ) و معنى زوال عين النجاسة هو انفصال المادة النجسة (المني) ــ عن الثوب غسل الثوب مرة واحدة بالماء المطلق ( أي الخالص )، و بالنسبة الى سؤالك بخصوص الغسالة الكهربائية يكون الامر كالتالي: إن كان المني منفصلاً عن الثوب بالغسلة الاولى و في الغسلة الثانية تم غسله بالماء الخالص من دون الصابون و المواد المنظفة و لو مرة واحدة فقد تم تطهيره.

01/11/2016 - 06:00  القراءات: 14594  التعليقات: 0

قال الطبري ما ملخصه : إنه لما نزل قوله تعالى : ﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ﴾ 1دعا علياً «عليه السلام» ؛ فأمره أن يصنع طعاماً ، ويدعو له بني عبد المطلب ليكلمهم ، ويبلغهم ما أُمِر به .
فصنع علي «عليه السلام» صاعاً من طعام ، وجعل عليه رجل شاة ، وملأ عساً من لبن ، ثم دعاهم ، وهم يومئذٍ أربعون رجلاً ، يزيدون رجلاً ، أو ينقصونه ، فيهم أعمام النبي «صلى الله عليه وآله» : أبو طالب ، وحمزة والعباس ، وأبو لهب ؛ فأكلوا .

31/10/2016 - 18:00  القراءات: 7926  التعليقات: 0

انّ تفتّح وازدهار المواهب والاستعدادات الإنسانية، من المسائل المهمة في «علم معرفة الإنسان»،وذلك لأنّ كلّ إنسان يخلق وهو يحمل في داخله مجموعة من الاستعدادات والمواهب، وانّ امتيازه عن الآخرين وتفاضله يكمن في تلك المواهب التي تتفتح شيئاً فشيئاً وتحت شرائط خاصة حيث تنتقل من مرحلة القوة إلى الفعلية.

31/10/2016 - 16:03  القراءات: 42096  التعليقات: 0

ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب ال(221) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية فيما يخص الامامة و مفهومها عند الشيعة الجعفرية المأخوذ من القرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة، كما و يشتمل على تعريف الائمة المعصومين و ذكر مقاماتهم و بعض خصائصهم، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

31/10/2016 - 10:00  القراءات: 4788  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قد يكون سهلا أن يلقي الانسان مسؤولية أخطائه على غيره و يحاول التخلي عن تبعاتها بتبرير افعاله بشكل أو بآخر، لكن هذا لا يحل من مشكلة الانسان و لا يرفع المسؤولية عنه حيث أن الله عزوجل خلق الانسان و أعطاه العقل و الارداة و حمله مسؤولياته كانسان ذو ارادة.

ننصحك بمراجعة اجاباتنا السابقة بهذا الخصوص من خلال الرابط التالي الذي يحتوي على مجموعة من الاجابات النافعة:

31/10/2016 - 06:00  القراءات: 8338  التعليقات: 0

الإنسان العاقل لا يقدم على عمل إلا ويتوخى منه نتيجة، وكلما كان العمل مستلزمًا لجهد أكبر تكون النتيجة المتوخاة أكبر وأعظم. لكن النتائج تختلف في نظر الناس، فهناك من يتوخى نتائج عاجلة، وهناك من له بعد نظر فيرى النتائج الآجلة وليس العاجلة فقط. عادة ما تكون الأعمال الصغيرة نتائجها عاجلة، أما الأعمال الضخمة عادة ما تكون نتائجها آجلة، وبعبارة أخرى، فإن النتائج والاستهدافات كلما كانت أكبر وأعظم احتاجت إلى جهد أكبر ومدى زمني أكبر.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
31/10/2016 - 02:01  القراءات: 9263  التعليقات: 0

عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عليه السلام أنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ النَّحْلِ فِي كُلِّ شَهْرٍ كُفِيَ الْعُدْمَ‏

30/10/2016 - 18:00  القراءات: 10056  التعليقات: 0

أولاً : نحن تعلمنا البكاء على الحسين عليه السلام من

30/10/2016 - 09:00  القراءات: 29722  التعليقات: 0

روي عَنْ‏ أَبِي‏ الْحَسَنِ‏ الرِّضَا 1 (عليه السلام) أنه قَالَ : " كَانَ أَبِي 2 يَقُولُ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَنْزِلِهِ :

30/10/2016 - 06:00  القراءات: 9137  التعليقات: 0

من معالم الحضارة الإسلامية ـ كما رسمها لنا ربنا تعالى في سورة المائدة ـ الطاعة والتسليم ، فالطاعة للَّه ورسوله وأولي ‏الأمر الشرعيين الذين اختارهم اللَّه ، وأوصى بهم الرسول‏ صلى الله عليه وآله وسلم ، والوفاء بذلك الميثاق الذي أخذه الخالق جل وعلا على الإنسان ، واعترف به الإنسان نفسه ، والتسليم يكون للحق .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
29/10/2016 - 18:00  القراءات: 5131  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "الصَّدَقَةُ بِعَشْرٍ، وَ الْقَرْضُ بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ، وَ صِلَةُ الْإِخْوَانِ بِعِشْرِينَ، وَ صِلَةُ الرَّحِمِ بِأَرْبَعَةٍ وَ عِشْرِينَ" 1.

29/10/2016 - 18:00  القراءات: 7818  التعليقات: 0

المعية الخاصة قد تستبطن معنى تكريمياً، وقد تستبطن معنى آخر ليس فقط لا يدخل تحت عنوان «التكريم»، وإنما يدخل تحت عنوان آخر مناقض له . . إلى حد أنه يصح أن يقال: إنه كلما كان ذلك الذي يراد حفظه، عظيماً عند الله، إلى حد أن الله يتدخل ليصنع له المعجزات، فإن ذلك يزيد في قبح الحزن الذي فعله أبو بكر، وأوجب اعتماد هذه المعية الخاصة ، التي هي معية النجاة له . .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس