القران الكريم

  • الامام محمد بن علي الباقر (عليه السلام)
19/05/2019 - 11:00  القراءات: 8194  التعليقات: 0

عن الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ ﴿ ...

29/01/2019 - 06:00  القراءات: 9634  التعليقات: 0

أن روايات العرض على الكتاب، لا تعارض روايات تفسير القرآن بالرأي.. بل تكون قرينة على تخصيصها بما يحتاج إلى تفسير، أو تخصيصها بالمتشابه.. أو تخصيصها بالتفسير قبل الفحص عن المخصص والناسخ، وعن القرائن في الآيات، وعن البيانات الواردة في الروايات، وعن القرائن العرفية، وعن القرائن العقلية..

25/12/2018 - 06:00  القراءات: 6577  التعليقات: 0

لو كان الاتباع منحصراً بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فما معنى قوله سبحانه:﴿ ... أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1 فإن قال: إنّ إطاعة ولي الأمر هي طاعة نفس الرسول ولذلك لم يكرر الفعل وقال:﴿ ... وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ... 1دون أن يقول: «وأطيعوا أُولي الأمر» فنحن نقول بمثل ذلك فإنّ إطاعة الإمام نفس إطاعة النبي فإنّه لا يحكي إلاّ سنّة النبي وفعله وتقريره، ويُعد اتّباعه اتّباعاً للنبي.

11/12/2018 - 22:00  القراءات: 23114  التعليقات: 0

نعم القرآن الكريم ساوى بين الذكر و الانثى و الرجال و النساء من حيث المنزلة الانسانية و المكانة الاجتماعية و من حيث الحقوق و المسؤوليات العامة، فأكرم الانثى و رفع من شأنها و احترمها بعد أن كانت مهانة لا يحسب لها أي حساب، و جعلها بموازاة الرجل بعد أن كانت مهدورة الكرامة، و ها نذكر بعض الآيات التي تبين مساواة الذكر و الانثى:

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
30/11/2018 - 11:00  القراءات: 6284  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَحَدِهِمَا 1 عليهما السلام، قَالَ: قُلْتُ لَهُ: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ؟

18/11/2018 - 17:00  القراءات: 8585  التعليقات: 0

قصّةُ أصحاب الكهف، تَعرض نَموذجاً للإيمان في النُفوس المُؤمنة، كيف تَطمئِنُّ به، وتُؤثِرُه على زينة الأرض ومتاعها، وتَلجَأَُ به إلى الكهف حين يَعُزّ عليها أنْ تَعيش به مع الناس، وكيف يَرعى الله هذه النُفُوس المُؤمنة، ويَقيها الفِتنة، ويَشملها بالرحمة.

21/10/2018 - 06:00  القراءات: 6317  التعليقات: 0

أولاً: إن صاحبنا يخلط بين مفهوم أهل البيت عليهم السلام في آية التطهير الذي له معنى خاص وبين مفهوم أهل البيت بمعناه العام، الذي يندرج تحته أقرباء النبي صلى الله عليه وآله ممن حرمت عليهم الصدقة!

20/10/2018 - 06:00  القراءات: 6006  التعليقات: 0

فظهر بذلك أهمية إقامة الصلاة، ولزوم توجيه الأنظار إلى هذا الأمر وخطورته وقيمته، فصح أن يقول في الآية الكريمة التي هي مورد البحث: ﴿ ... وَالْمُقِيمِينَ ... 1بالنصب على تقدير «أخص:﴿ ... وَالْمُقِيمِينَ ... 1..

08/10/2018 - 06:00  القراءات: 8653  التعليقات: 0

أولاً: إن الكتب التي أشار إليها في السؤال: الجامعة، والجفر، ومصحف فاطمة وغير ذلك.. ليست من الكتب المنزلة من عند الله، ولا هي حتى من الأحاديث القدسية.. وفي الأحاديث التي أوردها دلالات عديدة على ما نقول..

13/09/2018 - 06:00  القراءات: 5647  التعليقات: 0

فجوابنا عليه هو:

1- إن القول بأن الله سبحانه وتعالى قد أذهب الرجس عن زوجات النبي صلى الله عليه وآله وعن جميع بني هاشم يعني إثبات العصمة لكل هؤلاء فالرجس في لغة العرب هو (القذر) فيشمل كل أنواع القذرات المعنوية منها والمادية، قال الألوسي في روح المعاني: (والرجس في الأصل القذر... وقيل يقع على الإثم وعلى العذاب وعلى النجاسة وعلى النقائص، والمراد فهنا – أي في آية التطهير – ما يعم ذلك) 1.

19/08/2018 - 22:00  القراءات: 30798  التعليقات: 0

سورة التوديع هي آخر سورة نزلت على رسول الله صلى الله عليه و آله كسورة كاملة، و هي المعروفة بـ سورة النصر و رقمها حسب ترتيب المصحف الشريف هو ( 110 ).<--break->

18/08/2018 - 17:00  القراءات: 6770  التعليقات: 0

وينُسب للإمام الصادق  أنّه قال: "احفظ آداب الدعاء، وانظر مَن تدعو، وكيف تدعو، ولماذا تدعو؟، وحقّق عظمة الله وكبرياءه، وعاين بقلبك علمه بما في ضميرك، واطّلاعه على سرّك، وما يكن فيه من الحقّ والباطل، واعرف طرق نجاتك وهلاكك، كيلا تدعو الله بشيء منه هلاكك، وأنت تظنّ فيه نجاتك، قال الله ـ عزّ وجلّ ـ:﴿ وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا ﴾ 1.

16/08/2018 - 17:00  القراءات: 11995  التعليقات: 0

يستطيع الإنسان أن يتكلم مع أخيه الإنسان بسهولة ويسر بالغين، فهما أبناء دائرة واحدة ونوع واحد، وكلاهما يملك جهاز إرسال وجهاز استقبال، يملكان اللسان والأوتار الصوتية، ولديهما أذن تلتقط خيوط الكلام.

13/07/2018 - 17:00  القراءات: 6548  التعليقات: 0

حثت آيات القرآن الكريم ونصوص السنة المباركة على التدبر، ومن ذلك:﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ 1 ـ ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ 2.

30/10/2012 - 15:22  القراءات: 18106  التعليقات: 1

لا شي‏ء مما أنزله اللّه عَزَّ و جَلَّ في القرآن الكريم أحسن من شي‏ء بالنسبة إليه سبحانه و تعالى، فكل ما قاله جَلَّ جَلاله حسن و عظيم، أما بالنسبة إلى المذنبين فأحسن ما نزل في حقهم هو دعوتهم إلى التوبة و الاستغفار، خاصة و قد وعدهم بقبولها منهم و إن كانت ذنوبهم عظيمة، و الآية الكريمة هي دعوة للمذنبين بدلالة الآية التي تسبقها، حيث يقول عَزَّ و جَلَّ: ﴿ وَ أَنِيبُوا إِلى‏ رَبِّكُمْ وَ أَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ ﴾ و بعد ذلك مباشرة يقول جَلَّ جَلالُه: ﴿ وَ اتَّبِعُوا أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ بَغْتَةً وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ ﴾.

26/08/2010 - 09:06  القراءات: 12412  التعليقات: 0

عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْقَصِيرِ أنَّهُ قَالَ: كُنْتُ يَوْماً مِنَ الْأَيَّامِ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السَّلام )، فَقَالَ: "يَا عَبْدَ الرَّحِيمِ".
قُلْتُ: لَبَّيْكَ.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
20/08/2010 - 14:36  القراءات: 16573  التعليقات: 1

قَالَ عَبْدُ الرَّحِيمِ: قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ): "إِنَّ الْقُرْآنَ حَيٌّ لَمْ يَمُتْ، وَ إِنَّهُ يَجْرِي كَمَا يَجْرِي اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ وَ كَمَا يَجْرِي الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ، وَ يَجْرِي عَلَى آخِرِنَا كَمَا يَجْرِي عَلَى أَوَّلِنَا"

08/04/2010 - 20:18  القراءات: 14916  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ): "يُوضَعُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ وَ عِنْدَ كُلِّ مِنْبَرٍ نَجِيبٌ مِنْ نُجُبِ الْجَنَّةِ

18/09/2007 - 07:14  القراءات: 128379  التعليقات: 3

إن أكبر آية في القرآن الكريم من حيث عدد الكلمات و الحروف هي الآية التي تُعرف بآية الدَين ، و هي قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَلاَ يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللّهُ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللّهَ رَبَّهُ وَلاَ يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا فَإن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لاَ يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ من رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاء أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى وَلاَ يَأْبَ الشُّهَدَاء إِذَا مَا دُعُواْ وَلاَ تَسْأَمُوْاْ أَن تَكْتُبُوْهُ صَغِيرًا أَو كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ ذَلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللّهِ وَأَقْومُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَى أَلاَّ تَرْتَابُواْ إِلاَّ أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوهَا وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ 1

01/08/2007 - 02:03  القراءات: 32396  التعليقات: 0

رغم تعدد العنوان المكتوب على المصاحف الشريفة الموجودة بأيدي المسلمين ، حيث نرى بأن قسماً كبيراً منها مكتوب عليها " القرآن الكريم " ، و قسماً آخر منها ـ خاصة المطبوع في البلاد غير العربية ـ مكتوب عليها " القرآن المجيد " فهما كتاب واحد لا فرق بينهما من حيث المحتوى و الآيات و السور أبداً ، و إنما الفرق في العنوان فقط ، و ذلك من حيث الوصف المضاف إلى كلمة " القرآن " ، و كلمتا الكريم و المجيد هما صفتا القرآن ، و هاتان الصفتان مأخوذتان من القرآن نفسه ، حيث وُصف بهما هكذا .

الصفحات

اشترك ب RSS - القران الكريم