02/11/2018 - 06:00  القراءات: 8371  التعليقات: 0

إن عصمة الأنبياء والأئمة عن الخطأ والسهو والنسيان، وعن ارتكاب الذنوب لهي من الأمور الثابتة غير القابلة للتشكيك، ولا يفيد التمسك بما تشابه من كلمات آية الله العظمى السيد الخميني قدس سره.. ولا تُقْبَلُ نسبة هذا الأمر إليه.

01/11/2018 - 22:00  القراءات: 10134  التعليقات: 0

تنقسم الذنوب و المعاصي إلى قسمين: 1. ذنوب كبيرة تُعرف بـ الكبائر. 2. ذنوب صغيرة تُعرف بـ الصغائر أو اللمم

01/11/2018 - 17:00  القراءات: 7448  التعليقات: 0

أكملت مكتبة الإسكندرية المصرية المرحلة الأولى من مشروع (تقديم مختارات من التراث الحديث للمجتمعات الإسلامية في القرنين الثالث عشر والرابع عشر الهجريين/التاسع عشر والعشرين الميلاديين)، بإصدار خمسين كتابا مختارا من أمهات مؤلفات رجالات التجديد والإصلاح في العالم الإسلامي، صدرت ضمن سلسلة بعنوان: (في الفكر النهضوي الإسلامي)، وبدأت الاستعدادت للمرحلة الثانية، والتحضير لإصدار خمسين كتابا مختارا في هذا النطاق.

01/11/2018 - 06:00  القراءات: 7877  التعليقات: 0

لا شكّ في أنّ سفر أبي بكر لم يكن مجبراً عليه، وأنّه اختار هذا السفر بمحض إرادته، إلاّ أنّ كيفيّة سفره نقلت بثلاثة وجوه:

31/10/2018 - 22:00  القراءات: 4913  التعليقات: 0

في ما عدا الصلوات الواجبة، و الصلوات المستحبة التي لها سور خاصة، يجوز أن يقرأ الانسان في الصلوات المستحبة و النوافل سورة الحمد وحدها، كما يجوز أن يقرأ سورة أخرى معها أو يقرأ عدة سور أو جزأً من سورة.

31/10/2018 - 17:00  القراءات: 8189  التعليقات: 0

لقد خصّ الرّسول الأعظم حفيديه الحسن والحسين (عليهما السّلام) بأوصاف تنبئ عن عظم منزلتهما لديه، فهما:

  • الامام الحسن بن علي العسكري (عليه السلام)
31/10/2018 - 11:00  القراءات: 6619  التعليقات: 0

قال الامام الحسن بن علي العسكري عليه السلام: "لِلْقُلُوبِ خَوَاطِرُ مِنَ الْهَوَى، وَ الْعُقُولُ تَزْجُرُ وَ تَزَادُ، وَ فِي التَّجَارِبِ عِلْمٌ مُسْتَأْنَفٌ، وَ الِاعْتِبَارُ يُفِيدُ الرَّشَادَ، وَ كَفَاكَ أَدَباً لِنَفْسِكَ تَجَنُّبُكَ مَا تَكْرَهُ‏ مِنْ غَيْرِكَ‏".

31/10/2018 - 06:00  القراءات: 122423  التعليقات: 0

الرواية التي ذكرها المرتضى ليست من تراث الشيعة وانما نقلها عن القاضي عبد الجبار للرد عليها!!!

30/10/2018 - 22:00  القراءات: 19338  التعليقات: 2

الضُّراح، بالضمّ: بيت في السماء بحذاء العرش، و قيل أنه هو البيت‏ المعمور 1 أو بيت بحذاء البيت المعمور.

30/10/2018 - 17:00  القراءات: 4395  التعليقات: 0

يقول معاوية بن عمار رضي الله عنه: كان لأبي عبد الله خريطة ديباج صفراء فيها تربة أبي عبد الله، فكان إذا حضرته الصلاة صبه على سجادته وسجد عليه ثم قال: إن السجود على تربة أبي عبد الله يخرق الحجب السبع.

30/10/2018 - 11:00  القراءات: 29690  التعليقات: 0

قِيلَ:‏ لَمَّا نَزَلَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ بِالْحُسَيْنِ عليه السلام وَ أَيْقَنَ أَنَّهُمْ قَاتَلُوهُ‏، قَامَ‏ خَطِيباً، فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ الدُّنْيَا قَدْ تَغَيَّرَتْ وَ تَنَكَّرَتْ وَ أَدْبَرَ مَعْرُوفُهَا، وَ اسْتَمَرَّتْ حَتَّى لَمْ يَبْقَ مِنْهَا إِلَّا صُبَابَةٌ كَصُبَابَةِ الْإِنَاءِ، وَ خَسِيسُ عَيْشٍ كَالْمَرْعَى الْوَبِيلِ، أَ لَا تَرَوْنَ إِلَى الْحَقِّ لَا يُعْمَلُ بِهِ وَ الْبَاطِلِ لَا يُتَنَاهَى عَنْهُ فَلْيَرْغَبِ الْمُؤْمِنُ فِي لِقَاءِ رَبِّهِ، فَإِنِّي لَا أَرَى الْمَوْتَ إِلَّا سَعَادَةً وَ الْحَيَاةَ مَعَ الظَّالِمِينَ إِلَّا ب

30/10/2018 - 06:00  القراءات: 18905  التعليقات: 0

إن أبا بكر تزوج بأسماء بنت عميس في زمن النبي صلى الله عليه وآله بعد شهادة زوجها جعفر بن أبي طالب رضوان الله عليه. روى ذلك مسلم النيشابوري في صحيحه: 4 / 27: (عن عائشة قالت نَفَسَت أسماء بنت عميس بمحمد بن أبى بكر بالشجرة، فأمر رسول الله (ص) أبا بكر يأمرها أن تغتسل وتَهِلّ).

29/10/2018 - 22:00  القراءات: 5291  التعليقات: 0

لو علمت بأن الصابون العالق على الجسم قد منع وصول الماء الى البشرة فعليك إعادة الغسل، إما اذا لم يكن الصابون العالق مانعاً من وصول الماء الى الجسم فالغُسل صحيح.

29/10/2018 - 17:00  القراءات: 7339  التعليقات: 0

قصدت الاطلاع ولم أقصد التخصص، فليس المطلوب ممن يكتب القصيدة في المناسبات أن يكون متخصصاً في التاريخ، ولا عالماً به، أو باحثاً في أحداثه، بل يكفي أن يكون مطَّلعاً ولو في حدود الحادثة أو الواقعة التي ينوي كتابة الشعر عنها وفيها.

وفي اعتقادي أن الاطلاع التاريخي على البقعة الزمنية أو الظرفية والمكانية أو على الحياة الشخصية للرمز الذي يريد الشاعر الكتابة عنه توفر له العديد من نقاط القوة في عمله:

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
29/10/2018 - 11:00  القراءات: 6162  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "إِنَّ مِنْ بَقَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَ بَقَاءِ الْإِسْلَامِ أَنْ تَصِيرَ الْأَمْوَالُ عِنْدَ مَنْ يَعْرِفُ فِيهَا الْحَقَّ وَ يَصْنَعُ فِيهَا الْمَعْرُوفَ، فَإِنَّ مِنْ فَنَاءِ الْإِسْلَامِ وَ فَنَاءِ الْمُسْلِمِينَ أَنْ تَصِيرَ الْأَمْوَالُ فِي أَيْدِي مَنْ لَا يَعْرِفُ فِيهَا الْحَقَّ وَ لَا يَصْنَعُ فِيهَا الْمَعْرُوفَ".

28/10/2018 - 22:00  القراءات: 27259  التعليقات: 0

نافلة الظهر هي صلاة مستحبة و هي من النوافل الرواتب اليومية و هي ثمان ركعات سنَّها رسول الله صلى الله عليه و آله و وقتها قبل صلاة الظهر، و تُعرف بصلاة الاوابين.

28/10/2018 - 17:00  القراءات: 13126  التعليقات: 0

واستجاب الزعيم الكبير يزيد بن مسعود النهشلي إلى تلبية نداء الحقّ، فاندفع بوحي من إيمانه وعقيدته إلى نصرة الإمام، فعقد مؤتمراً عامّاً دعا فيه القبائل الموالية له، وهي:

28/10/2018 - 11:00  القراءات: 8550  التعليقات: 0

قَالَ لَنَا: "فَانْطَلِقَا فَلاَ تَسْمَعَا لِي وَاعِيَةً وَ لاَ تَرَيَا لِي سَوَاداً، فَإِنَّهُ مَنْ سَمِعَ وَاعِيَتَنَا أَوْ رَأَى سَوَادَنَا فَلَمْ يُجِبْنَا وَ لَمْ يُعِنَّا كَانَ حَقّاً عَلَى اَللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ أَنْ يُكِبَّهُ عَلَى مَنْخِرَيْهِ فِي اَلنَّارِ".

28/10/2018 - 06:00  القراءات: 6566  التعليقات: 0

إن في هذه العبارة خلطاً واضحاً بين الاعتقاد وبين العلم.. فإن العلم يزيد وينقص، ويكون كثيراً وقليلاً، محدوداً بحدود، وذا أفق ضيق، أو مفتوحاً في جميع الاتجاهات بدون حدود.. وقد يتخذ الإنسان ما يعلم به معتَقَداً له.. ويعقد قلبه عليه.. وقد يجحده، تماماً كما قال تعالى: ﴿ وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ... 1.

27/10/2018 - 22:00  القراءات: 4500  التعليقات: 0

لا فرق بين الرجل و المرأة في المسح على الرأس في الوضوء، و يجزي سحب إحدى الاصابع على أصول الشعر أو على البشرة من القسم المقدم من الرأس، و الأفضل أن يكون المسح بثلاث أصابع.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس