الشيعة الامامية الاثنى عشرية

مواضيع في حقل الشيعة الامامية الاثنى عشرية

عرض 341 الى 360 من 426
27/06/2016 - 12:24  القراءات: 15680  التعليقات: 1

نحن نسأل السائل إذا كانت التقية أمراً مشروعاً في الذكر الحكيم ـ كما تدل عليه الآيات الكريمة ـ فلا معنى للاعتراض على من يستعمل التقية عملاً بقوله سبحانه :﴿ ... إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... 1 .

22/06/2016 - 12:11  القراءات: 7932  التعليقات: 0

أولاً: إن المطلوب هو تحصيل الدليل الصحيح ، الذي يجعل الإنسان على بينة من أمره في دينه، وعقيدته . . فإذا حصل على ذلك، وتبين له الحق، وجب عليه اتباعه، ولا يهمه بعد هذا خلاف من خالف، أو من وافق . . إلا بالمقدار الذي يفرضه الواجب الديني، من بيان الحق للناس . . والعمل على إزاحة الشبهات عنهم، حين تتوفر الظروف المؤاتية لذلك.

16/06/2016 - 12:55  القراءات: 17704  التعليقات: 0

هناك فرق بين الإمام الحسن الذي هو ريحانة رسول الله، وسيد شباب أهل الجنة ، وأحد الذين أمر الله بمباهلة النصارى بهم، وأحد أهل البيت الذين أذهب الله عنهم الرجس كما في آية التطهير، وبين ذريته الذين قد يكون فيهم المحسن الذي يمدح لإحسانه، والمسيء الذي يستحق الذم على إساءته، لأن المفروض أن ذريته كسائر الناس الذين لا شيء يثبت لهم العصمة . .

15/06/2016 - 12:05  القراءات: 11086  التعليقات: 0

أولاً: إن القاعدة الأساسية عند الشيعة هي: أن الإمامة تثبت بالنص من الله تعالى ورسوله « صلى الله عليه وآله »، ومن الإمام السابق الثابتة إمامته بالنص على الإمام الذي بعده، هذا عند الشيعة الإمامية.

10/06/2016 - 12:15  القراءات: 9879  التعليقات: 0

قد ظهر من العلامات ما يدل على قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف، مثل انتقال الحوزة العلمية إلى مدينة قم المشرفة، الذي حصل في أوائل السبعينات، حيث صرحت الرواية بأن ذلك إنما يكون عند قرب ظهوره عجل الله تعالى فرجه الشريف .. وهناك اخبار غيبية عما يحصل في المستقبل، من دون تحديد بزمان، وهناك أخبار ربطت الحدث بالظهور وأنه سيكون قربه. وهناك علامات للظهور نفسه.

06/06/2016 - 12:51  القراءات: 7958  التعليقات: 0

إن الغلبة والحكم ليست من شروط الإمامة أبداً، فإن أكثر أوصياء الأنبياء عليهم السلام لم يحكموا بعدهم، وكانوا مغلوبين مضطهدين، كما أشارت الآية المتقدمة .

31/05/2016 - 12:19  القراءات: 24770  التعليقات: 1

إنّ حديث المنزلة من مختصّات الإمام عليّ، حيث نُقل بعشرات الطرق في الصحيحين (البخاري ومسلم) وغيرهما من الكتب الأُخرى المعتبرة ، فعندما عزم النبيّ الخروج إلى تبوك ترك عليّاً خليفةً له على المدينة ، فأخذ المنافقون يشيعون أنّ العلاقة توترت بين النبيّ و عليّ ولذلك تركه في المدينة ولم يستصحبه معه.

29/05/2016 - 12:01  القراءات: 17488  التعليقات: 0

أولاً : إن الأئمة المعصومين هم الذين قالوا لنا على لسان الإمام الصادق : حديثي حديث أبي ، وحديث أبي حديث جدي ، وحديث جدي . . إلى أن قال : وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله ، وحديث رسول الله ، قول الله عز وجل.

26/05/2016 - 12:28  القراءات: 19311  التعليقات: 0

إن الخلاف الظاهر عملياً في موضوع الوضوء هو في أمرين : أحدهما : طريقة غسل اليدين ، حيث يبدأ المسلمون الشيعة بغسلهما من المرفقين إلى أطراف الأصابع ، ولكن المسلمين السنة يبدأون بغسلهما من الأصابع إلى المرفقين . .
الأمر الثاني : موضوع غسل الرجلين ، حيث ذهب الشيعة إلى وجوب مسحهما ، وقال أهل السنة بوجوب الغسل ، غير أن أحمد بن حنبل جوَّز مسحهما ، كما نقل عنه ...

25/05/2016 - 12:35  القراءات: 15471  التعليقات: 0

أن كلمة «العلي» وصف لله سبحانه، وليس المقصود بها أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، وأن شيعة أهل البيت عليهم السلام، قد التزموا بها لتقيدهم بالنص الشرعي، وتحاشاها غيرهم، ربما لظنه أن فيها إلماحة إلى الإمام علي، وربما لغير ذلك من أسباب . .

21/05/2016 - 11:30  القراءات: 13111  التعليقات: 0

إن علياً لم يكن ينطلق في مواقفه من مشاعره الشخصية تجاه الأشخاص، من حيث هم أشخاص. فهو لا يبغض عثمان لأنه ابن فلان، أو لأن لونه أبيض أو أسمر، أو لأنه طويل أو قصير، أو غني أو فقير .. بل هو يبغض من أعمال عثمان ما كان مخالفاً للشرع، أو مجانباً للعدل والإنصاف، ويدعوه إلى تركها والإقلاع عنها، فإن استقام على طريق الخير والحق والصلاح استقامت علاقته به .. وإن أخل بذلك اختلت هذه العلاقة ..

16/05/2016 - 11:56  القراءات: 17830  التعليقات: 2

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على عباده الذين اصطفى محمد وآله الطيبين الطاهرين . . وبعد . .

09/05/2016 - 11:32  القراءات: 9466  التعليقات: 0

إنّ تنصيص النبيّ السابق على النبيّ اللاّحق ، هو أحد الطرق لمعرفة النبي ، والقرآن ذكر أنّ النبيّ السابق عيسى بن مريم ( عليه السلام ) قد نصّ على النبيّ اللاّحق محمّد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في قوله : ﴿ ... وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ ...

07/05/2016 - 11:15  القراءات: 8414  التعليقات: 0

أقول : النص على أهل البيت ومنهم الحسن (عليه السلام) يفيد ان لهم مقامين :

الأول: أنهم شهداء على الناس بالقول والفعل والتقرير كالنبي (صلى الله عليه وآله) الا انهم ليسوا بأنبياء وهذا المقام لا ينفك عن شخصهم وغير قابل للتعطيل من قبلهم وهو ثابت لهم سواء حكموا أو لم يحكموا.

الثاني: أنهم أحق بالحكم أحقية اختصاص وعلى الناس ان يبايعوهم.

06/05/2016 - 11:49  القراءات: 20444  التعليقات: 2

ليت السائل دلّنا على مصدر شيعي قال بأنّ الإمام المهدي ( عجل الله فرجه ) قد اختفى في الغار .

01/05/2016 - 11:18  القراءات: 10315  التعليقات: 0

الزيدية يعتقدون ان کل فاطمي عالم زاهد سخي شجاع اذا خرج للحق سوف يکون إماما . يقال انهم في اصول العقيدة معتزليون و في الفروع حنفيون و يختلفون بينهم في بعض المواضيع.

27/04/2016 - 14:19  القراءات: 18114  التعليقات: 0

ان الاستدلال بالتوراة على مسألة إمامة أهل البيت ( عليهم السلام ) لم تكن من ابتداع المتأخرين بل هو استدلال قديم دأب علماء الشيعة على ذكره ضمن الادلة الاخرى على الامامة .. مما يدل على الائمة الاثني عشر (عليهم السلام) ما ذكر في السفر الاول من قصة إسماعيل قوله عز وجل (وقد أجبت دعاءك في إسماعيل وقد سمعتك ما باركته وسأكثره جدا جدا وسيلد اثني عشر عظيما اجعلهم أئمة كشعب عظيم).

20/04/2016 - 20:03  القراءات: 7280  التعليقات: 0

قد ذكرت الروايات الواردة عن الأئمة «عليهم السلام» الأسباب التالية:
1 ـ إن الظالم والمظلوم كانا قد قدما على الله عز وجل ، وأثاب الله المظلوم ، وعاقب الظالم ؛ فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه ، وأثاب عليه المغصوب....

19/04/2016 - 19:29  القراءات: 21842  التعليقات: 0

فأقول : ليس هذا الرجل اول من رمى الشيعة بهاتين المسألتين ، ولا نحن أول من ناقش في ذلك ، وقد اكل الدهر على هذه الامور وشرب ، فالتحريش بمثل هذه المسائل ليس الا إيقاظا للفتنة الراقدة ، وايقادا للحرب الخامدة ،  ﴿ ...

17/04/2016 - 19:41  القراءات: 13996  التعليقات: 0

قد بيّن القرآن المجيد ولاية عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) بأبلغ بيان في الآية المباركة التي تقول : ﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾.
ولحسن الحظّ فإنّ أغلب المحدِّثين والمفسّرين نقلوا أنّ هذه الآية نزلت في عليّ بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فقد بلغ عددهم 66 محدِّثاً ومفسِّراً ، ومن بينهم تسعة من الصحابة.

الصفحات