المجيب

عرض 601 الى 620 من 993
27/01/2009 - 01:42  القراءات: 75821  التعليقات: 4

معنى اليمين في اللغة العربية :
اليمين : القسم ، و الجمع أيْمُن و أيْمَان ، يقال سمي بذلك لأنهم كانوا إذا حالفوا ضرب كل منهم يمينه على يمين صاحبه .
و قيل : هو مأخوذ من اليمين بمعنى القوة ، لأن الشخص به يتقوى على فعل ما يحلف على فعله ، و ترك ما يحلف على تركه .

20/01/2009 - 12:20  القراءات: 56570  التعليقات: 2

من هم العلويون ؟
العلويون هم جماعة من المسلمين الشيعة الذين ألجأتهم المطاردات و الظروف القاسية التي أحاطت بهم من قبل أعدائهم الأمويين الى الانغلاق على أنفسهم فترة من الزمن ، و هذا الأمر صار سبباً لإبتعادهم نسبياً ـ مع مرور الزمن ـ عن مذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، كما و سببت هذه الظروف أيضاً إختلاط بعض الأمور الأخرى على هؤلاء العلويين نظراً لإنقطاعهم عن المراكز العلمية لمذهب أهل البيت ، و ذلك نتيجة لتحفظهم على عقيدتهم خوفاً من بطش الحكام الذين كانوا يلاحقونهم حتى على قمم الجبال لفترة طويلة من الزمن .

17/01/2009 - 14:48  القراءات: 109318  التعليقات: 2

تُعرف عملية ختان الإناث في المصطلح الشرعي بخَفْضُ الجَوَاْرِي .
قال العلامة الطريحي ( رحمه الله ) : و خفض الجارية مثل ختن الغلام ، يقال خفضت الخافضة الجارية أي ختنتها ، فالجارية مخفوضة ، و لا يطلق الخفض إلا على الجارية دون الغلام 1 .

12/01/2009 - 05:26  القراءات: 85208  التعليقات: 9

إن من أهم الأسباب التي دعت الإمام الحسين بن علي ( عليه السَّلام ) أن يُحلَّ إحرام حجه بإبداله الى عمرة مفردة و يخرج من مكة و يتوجه إلى العراق بسرعة و على عجل في يوم التروية

07/01/2009 - 16:20  القراءات: 38961  التعليقات: 1

الشهداء الهاشميون الذين ثبت استشهادهم في يوم عاشوراء من سنة : 61 هجرية

05/01/2009 - 20:05  القراءات: 24196  التعليقات: 0

لمعرفة المنتصر أو المهزوم في أية قضية لا بُدَّ و أن يكون التقييم وفقاً لمعايير خاصة ، و من أحد أهم تلك المعايير معرفة أهداف كل من طرفي النزاع ، حيث أن المنتصر هو من تمكن من تحقيق أهدافه بصورة كاملة و دقيقة من خلال برنامج مدروس و خطة متقنة .

24/12/2008 - 08:39  القراءات: 1141216  التعليقات: 33

المساحقة معصية كبيرة من أشد الكبائر و من أعظم المحرمات، و هي من أنواع الإنحراف و الشذوذ الجنسي، أو الممارسات الجنسية المثلية الخاطئة المخالفة للفطرة الإنسانية السليمة، فقد رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و آله) أنَّهُ قَالَ: "سِحَاقُ النِّسَاءِ بَيْنَهُنَّ زِنًى". بل عُبِّرَ عن السحاق في بعض الروايات بأنه الزنا الأكبر، و في رواية أخرى أن السحاقيات ملعونات.

12/12/2008 - 12:48  القراءات: 35015  التعليقات: 2

من مصاديق الغش المُحرَّم هو الغش في الامتحانات و الاختبارات الفنية و العلمية بحيث تكون نتيجتها حصول الممتَحَن على شهادات لا يستحقها ، و من ثَمَّ يكون قادراً على القيام بأدوار لا يملك حق ممارستها .
و على من يقوم بالغش الاستغفار و التوبة أولاً ، ثم أنه لو حصل على شهادة تمكنه من القيام بأدوار لا يستحقها فعلاً ، فعليه التخلي من تلك الأدوار و تركها لأصحابها الذين يستحقونها ، إن سببت تضييعاً لحقهم .
و لمعرفة المزيد عن الغش و أحكامه ننصح بمراجعة إجابتنا المفصلة بخصوص الغش .

08/12/2008 - 02:00  القراءات: 413065  التعليقات: 26

ليس لازم كون الإمامة ركناً من أركان الإسلام أن تكون كل تفاصيله موجودة في القرآن الكريم بصورة صريحة حتى يتم قبوله ، و إلا فيكون لنا الحق في رده ! ألا ترى أن الصلاة التي هي عمود الدين و ركن من أركان الإسلام ،‌ و كذلك الحج و الزكاة و هما أيضاً من أركان الإسلام ـ بنص الأحاديث النبوية الشريفة ـ لا تجد في القرآن الكريم بياناً لتفاصيلها.

23/11/2008 - 01:42  القراءات: 166877  التعليقات: 10

قال الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا ﴾ أي بسطها و مهدها بحيث تصبح صالحة للسكن و السير، و "دحاها" أي جعلها كالدحية "البيضة" و هو ما يوافق أحدث الآراء الفلكية عن شكل الأرض .. و لفظة دحا تعني أيضا البسط ، و هي اللفظة العربية الوحيدة التي تشتمل على البسط و التكوير في ذات الوقت ، فتكون أولى الألفاظ على الأرض المبسوطة في الظاهر المكورة في الحقيقة.

15/11/2008 - 00:00  القراءات: 88781  التعليقات: 10

مسألة خلق القرآن الكريم مسألة كلامية 1 ترتبط بالعقيدة الإسلامية ، و هي من فروع أصل التوحيد و صفات الله عَزَّ و جَلَّ .
و لقد أثيرت هذه المسألة بشكل واسع خلال عقود من الزمن في العصر العباسي ، و بلغ الصراع ذروته في عصر المأمون العباسي 2 فأحدث الخوض في هذا الموضوع ضجة كبيرة و نقاشاً واسعاً استمر زمناً طويلاً أعقبته فتنة و محنة عمَّت العلماء و أصحاب الرأي في مختلف البلاد الإسلامية .
و رغم أن هذه المسألة ـ باعتبارها مسألة كلامية ـ كان لا بُدَّ لها من أن تناقش و تعالج بروح علمية خالصة و تبحث من خلال النقاش و الحوار العلمي ، و يُحتكم فيها إلى الأدلة و البراهين العقلية و الفلسفية و النصوص الدينية القطعية لحل عقدة النزاع و الاختلاف فيها ، إلا أن هذه المسألة أخذت منحى آخر ، و خرجت من دائرة الخلاف الفكري و أصوله ـ بعدما التزم المأمون العباسي القول بخلق القرآن ـ فأخذت طابعاً سياسياً ، كما و استُغلت هذه المسألة لإقصاء الخصوم السياسيين أو تصفيتهم ، فصارت مبرراً بيد السلطة للقضاء على حرية الفكر و العقيدة و حرية التعبير عنهما ، كل ذلك باسم الدين و باسم الدفاع عن العقيدة الإسلامية ، فصارت أشبه بحملة تفتيش لعقائد العلماء و أصحاب الرأي ، فامتُحن العلماء بسبب هذه المسألة المُتَعَمَّد إثارتها امتحاناً شديداً ، و كان السجن أو النفي و التشريد أو القتل مصير كل عالم لا يقول بمقالة المأمون من العلماء .

17/10/2008 - 02:06  القراءات: 69817  التعليقات: 3

لا بد أن تتوفر في إمام الجماعة شروط و كفاءات خاصة حتى يجوز له أن يتولى إمامة المصلين ، و حتى يجوز للمصلين الإئتمام به .
شروط إمام الجماعة :

04/10/2008 - 02:24  القراءات: 24636  التعليقات: 0

الجملة المذكورة هي مقطع من الدعاء الوارد عن النبي محمد المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و الإمام جعفر الصادق ( عليه السَّلام ) ، فقد نقل العلامة المجلسي ( رحمه الله ) عن دَعَوَاتِ الرَّاوَنْدِيِّ ، أنَّهُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ قَالَ : " اللَّهُمَّ مَتِّعْنِي بِسَمْعِي وَ بَصَرِي وَ اجْعَلْهُمَا الْوَارِثَيْنِ مِنِّي وَ أَرِنِي ثَارِي فِي عَدُوِّي "

28/09/2008 - 10:41  القراءات: 40682  التعليقات: 0

صوم عيد الفطر :

26/09/2008 - 08:36  القراءات: 121958  التعليقات: 4

الجَوْشَنْ : هو دِرْعٌ حديدي متخذ من حِلَقِ الحديد المتداخلة بعضها ببعض يلبسه المحارب ليُغَطِّي به صدره يتقي به ضربات العدو

15/09/2008 - 11:43  القراءات: 109672  التعليقات: 5

الزِّنى: وَطءُ الذكر للأُنثى حراماً من دون عقد، و عند فقهائنا هو إيلاج البالغ العاقل ذَكَرَهُ قدر الحشفة في فرج الأُنثى المُحَرَّمة من غير عقد و لا ملك و لا شُبهة عالما مختارا. و الزاني: فاعل الزنى، و الجمعُ زناة كقُضاة.

06/09/2008 - 15:32  القراءات: 515670  التعليقات: 89

قال الله عَزَّ و جَلَّ :﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ * أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ 1.

30/08/2008 - 07:49  القراءات: 66691  التعليقات: 8

عمر الأشرف هو إبن الإمام علي بن الحسين زين العابدين 1 ( عليه السَّلام ) .
و كنية عمر الأشرف : أبو علي ، و قيل : أبو حفص .
و أما أُمّه و أُمّ أخيه زيد : جيداء ، و هي جارية اشتراها المختار بن أبي عبيدة الثقفي بمائة ألف درهم ، و بعثها إلى عليّ بن الحسين ( عليه السَّلام ) .

20/08/2008 - 13:31  القراءات: 48947  التعليقات: 2

مسالة الانتظار

من الطبيعي جداً أن يُولي الإنسان المؤمن مسالة إنتظار ظهور الإمام المهدي ( عليه السَّلام ) إهتماماً كبيراً ، حيث أن هذه المسألة من أهم المسائل التي تتعلق بإمام العصر و الزمان الإمام الثاني عشر ( عجَّل الله فرَجَه ) الذي بشَّرت الأحاديث الشريفة بظهوره و قيام دولة الحق و العدالة الشاملة على يده ، بعد أن يقضي على كل ألوان الباطل و على كل مظاهر الظلم و الجور و الحرمان و الكفر ، فتكون نهاية دولة الطغاة و الجبابرة و المستكبرين و الكفار على يده .

الصفحات