ضرورة أن يخرج الجميع من تلك الأطر الضيقة والفضاءات المحدودة، ومن تلك النظرات التي تتشكل حول الذات، وتجعل من الذات مركزاً، أو ما يشبه المركز، إلى أن يكون الوطن هو الإطار والفضاء والمركز، وضرورة تجاوز الانغلاق ومنطق الانغلاق بكافة صوره وأنماطه وأبعاده الفكرية والنفسية والاجتماعية والسياسية، في المقابل تكريس مبدأ الانفتاح، وبناء جسور التواصل، وتعزيز مفهوم التضامن