مع ظاهرة داعش ظهر عندما ما يمكن أن نسميه التفسير المتوحش للدين، ونعني به من جانب التفسير الذي نزع عن الدين عنصر الرحمة، ونعني به من جانب آخر التفسير الذي نزع عن الدين عنصر التمدن، العنصر الأول ناظر إلى الدين في جانبه الروحي والإنساني، والعنصر الثاني ناظر إلى الدين في جانبه العقلي والمدني.