س: كيف نستدل على أنه تعالى واحد لا شريك معه؟
ج: يدل على ذلك أنه لو كان لله شريك لرأينا آثار صُنعه، ولأتتنا رُسُله، فلما لم نر رسولاً لغير الله سبحانه، ولم نر خلقاً لخالق آخر غيره علمنا أن لا خالق إلا الله. وقد قالوا: (وحدة المخلوق تدل على وحدة الخالق).