مصطلحات و مفاهيم اسلامية

مواضيع في حقل مصطلحات و مفاهيم اسلامية

عرض 161 الى 180 من 457
20/06/2018 - 17:00  القراءات: 11007  التعليقات: 1

المقصود من فلسفة العيد في الشريعة الإسلامية، هو البحث عن الرؤية العامة والكلية، لفكرة الإسلام عن العيد، الرؤية التي ترتبط بالمقاصد والغايات، والكشف عن طبيعة هذه المقاصد والغايات، والأبعاد التي تتصل بها في نطاقاتها الفردية الخاصة، ونطاقاتها الاجتماعية العامة.

17/06/2018 - 17:00  القراءات: 5278  التعليقات: 0

لن يتغير هذا الحال إلا بعد أن يغير العرب والمسلمون ما بأنفسهم، ولن يغيروا ما بأنفسهم، إلا إذا نظروا لأنفسهم من الداخل في وقفة تأمل بصيرة وعميقة تحقق قول الله سبحانه﴿ ... إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ ... 1.

16/06/2018 - 17:00  القراءات: 6558  التعليقات: 0

ونحن ـ غالباً ـ نركز على المظاهر المادية، فنلبس الجديد الفاخر، ونتضوع بالعطر الشذي، وننتشي بأكل ما لذّ وطاب، وبقدر أقلّ منه نركز على المظاهر الاجتماعية كإسعاد الأطفال بمبالغ مالية وأخذهم إلى أماكن الترفيه واللعب، أما المظاهر المعنوية فلا تكاد تحظى إلا باهتمام النزر اليسير من الناس!!

09/06/2018 - 17:00  القراءات: 25126  التعليقات: 0

وتنطوي فيه کل مالاتدرکه الحواس بذاته أو صفاته من قبيل يوم المعاد والقيامة الجنّة، الجحيم، الثواب، و الجزاء في الآخرة، صفات الله، و الملائکة، فکل هذه الأشياء وغيرها ممّا لاتدرکه الحواس هو جزء من الغيب.

07/06/2018 - 17:00  القراءات: 7349  التعليقات: 0

يقول الله ـ سبحانه وتعالى ـ: ﴿ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴾ 1.

الولاية في القرآن الكريم ـ كما تحكيها هذه الآية الشريفة ـ لها ثلاث مراتب طولية متدرّجة هي:

04/06/2018 - 17:00  القراءات: 8738  التعليقات: 0

قرّر في الجانب الروحي أن تعطي المزيد من الوقت والجهد، وصارع نفسك قليلاً لينال الجانب العبادي نصيبه الذي ربما غفلت عن إشباعه طوال سنتك.

26/05/2018 - 17:00  القراءات: 15143  التعليقات: 3

يتخذ موضوع (الجنس) في مجتمعاتنا صيغةً خاصّة، فهو من المحرّمات الاجتماعية المقلقة، كما أنه من الحاجات الأساسية في حياة الإنسان، على صعد عدّة، ليس آخرها بقاء النوع البشري، وأحبّ هنا أن اُسجّل ـ كالعادة ـ نقاط أوّلية، نطلّ من خلالها على هذا الموضوع الشائك.

23/05/2018 - 17:00  القراءات: 5579  التعليقات: 0

لقد عالج الفقهاء (رضوان الله عليهم)، مسألة فقهية معقدة ومؤثرة في حياة من يعيشون ضغطها ويحتكون بها يومياً، وهي مسألة الطهارة والنجاسة لأهل الكتاب، بل إن بعضهم عالجها على صعيد الإنسان عموما وإن لم يكن من أهل الكتاب، كأتباع الديانات الوضعية واللا دينيين.

13/05/2018 - 17:00  القراءات: 3959  التعليقات: 0

نعني بالفكر الرحيم الفكر الذي تكون الرحمة صفة ظاهرة عليه، ومتجلية فيه بنية وتكوينا، يعرف بها، ويدافع عنها، ويعلي من شأنها تعظيما لها، لكونها تمثل قيمة أخلاقية وإنسانية تبرز الحس الإنساني الخلاق، وتحقق إنسانية الإنسان.

28/04/2018 - 17:00  القراءات: 6921  التعليقات: 0

يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ ... قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ 1.

باختيارنا لهذه السورة نريد أن نقول: إنّنا تعمّدنا ذلك؛ لأنّها سورة قصيرة، ويحفظها جميع المسلمين، ويكرّرها جلّنا في أغلب صلواته، فهي قرينة سورة الفاتحة في حياتنا، ومع ذلك فهل نفهم معانيها الظاهرة فضلاً عن العميقة؟!

لنشر إلى واحدة من معانيها فقط، هي: الواحدية والأحدية:

25/04/2018 - 17:00  القراءات: 6953  التعليقات: 0

احتلت هذه الآية موقعا ً حساسا ً في المباحث الإسلامية، و أضحت محوراً لجدل و اسع مدلولها و مصداقها، و استنداليها علماء الإمامية في استدلالهم علی عصمة الأئمة من أهل البيت (عليهم السلام)، فيما يقف أهل السنّة مواقف متحفظة ازاء بعض تفاسيرها و ما ترمي إليه من معاني و دلالات. ولکي تسلّط الضوء أکثر فينعرض باختصار البحت التالي:

22/04/2018 - 17:00  القراءات: 8691  التعليقات: 0

لو تساءلنا: هل لفظ (الإسلام) خاصّ في الإطلاق على الدين الخاتم الذي نقله النبي الأكرم محمد (ص) عن ربّه، أم هو لفظ عام أُطلق على الديانات السماوية التي سبقته - أيضاً -؟

21/04/2018 - 17:00  القراءات: 8672  التعليقات: 0

إذن الغفلة عن الله تعالى هي أوساخ في القلب والروح. وهذه الأوساخ واقعية حقيقية وليست مجازية. بل أوساخ الغفلة عن الله تعالى أشد ضررًا على الإنسان من الأوساخ المادية. فالأوساخ المادية لها أثر محدود زمانًا ومكانًا، أما الغفلة فهي أوساخ روحية تذهب مع الإنسان إلى الآخرة، وتؤثّر بشكل فعّال في درجة شقاوته.

15/04/2018 - 17:00  القراءات: 4653  التعليقات: 0

ما هو الهدف من التجديد؟  هل نحن بحاجة إلى التجديد أم إلى ما هو مفيد؟ هل يحتاج الدين فعلاً إلى تجديد؟ أم أن تجديده يساوي البدعة واستحداث ما ليس منه؟ أم أن فهم الدين و الخطاب الديني هو ما ينبغي أن يعرض بصور جديدة؟ أو عرض الصورة الصحيحة و السليمة التي تبدو للناس و كأنها جديدة؟ وإذا كنا بحاجة إلى التجديد فهل ينبغي الكف عن المطالبة بالتجديد لأنه بات مطلباً قديماً لا جديد فيه؟

14/04/2018 - 17:00  القراءات: 9193  التعليقات: 0

قال تعالى في معرض حكايته إلحاح إخوة النبي يوسف  على أبيهم النبي يعقوب ؛ ليأذن لهم باصطحاب يوسف معهم، عارضين إشباعهم كلّ أشكال الحاجة لديه:

﴿ أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ﴾ 1.

09/04/2018 - 17:00  القراءات: 11985  التعليقات: 0

تكلّم القرآن الكريم عن أربعة أنواع مختلفة من النفوس، هي:

06/04/2018 - 17:00  القراءات: 7111  التعليقات: 0

من الملاحظات التي لفتت الانتباه بشدة في خطاب العقل في القرآن الكريم، إن جميع تسميات العقل وردت بصيغة الفعل، ولم ترد مرة واحدة بصيغة الاسم، وقد توقف عند هذه الملاحظة كثير من الباحثين العرب والمسلمين، وحتى من الأوروبيين، وسوف يتوقف عندها كل من ينظر ويتأمل في خطاب العقل والعقلانية في القرآن.

01/04/2018 - 17:00  القراءات: 16503  التعليقات: 0

تحدّث القرآن الكريم عن أنواع شتى من الموت، منها:

30/03/2018 - 17:00  القراءات: 8002  التعليقات: 0

من الصفات التي عُرف بها رسول الله (ص) صفة الحياء، فاقتفى المسلمون أثره واقتدوا به في هذه الصفة كما في سائر أخلاقه وهَدْيه (ص).

13/03/2018 - 17:00  القراءات: 7171  التعليقات: 0

في التاسع من شهر يناير2004م، نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية حواراً مطولاً ومثيراً للجدل مع المؤرخ والأكاديمي اليساري بني موريس أستاذ التاريخ بجامعة بن غوريون، وأحد أبرز المؤسسين لتيار ما عرف بالمؤرخين الجدد أو تيار ما بعد الصهيونية. وأعادت نشره كاملاً ومترجماً إلى العربية صحيفة السفير اللبنانية في الثاني عشر من الشهر نفسه.

الصفحات