06/08/2016 - 06:13  القراءات: 9708  التعليقات: 1

مشكلة العزوبة و كبح جماح الشهوة لا بد و أن تعالج بصورة معقولة و في اطار قوانين الشريعة الاسلامية حتى تلبي متطلبات و حاجات الانسان الفطرية و تنعش الحياة الفردية و الاجتماعية، و يمكن تحقيق هذا الهدف من خلال الزواج الشرعي و اختيار شريك الحياة وفقاً لتعاليم الاسلام و إرشادات النبي المصطفى صلى الله عليه و آله و أئمة الهدى عليهم السلام.

06/08/2016 - 03:00  القراءات: 6245  التعليقات: 0

عَنْ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ: دَخَلَتْ امْرَأَةٌ عَلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام، فَقَالَتْ: أَصْلَحَكَ اللَّهُ، إِنِّي امْرَأَةٌ مُتَبَتِّلَةٌ

06/08/2016 - 00:00  القراءات: 11603  التعليقات: 0

وأما القصة التي يقال: إن الآيات نزلت من أجلها ؛ فإن نصوصها شديدة الاختلاف ، بينة التهافت ، ونحن نذكر خلاصات عنها على النحو التالي .

05/08/2016 - 15:40  القراءات: 8225  التعليقات: 0

ان النبي، والإمام علي قد أرادا إظهار فضل السيدة فاطمة الزهراء على الناس كلهم ، بصورة عملية ، فهو نظير قول الإمام علي: كنا إذا اشتد البأس (أو حمي الوطيس) لذنا برسول الله .فإنه عليه السلام كان كراراً في الحرب غير فرار ، كما قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله . .

05/08/2016 - 09:11  القراءات: 9686  التعليقات: 0

أن القصاصين قد قاموا بدور فاعل في تثبيت دعائم الحكومات الظالمة ، وأصبحوا أبواقاً لها للدعاية والإعلام ، يشيعون في الناس ما يريد الحكام إشاعته ، مما يخدم مصالحهم ، ويوصلهم إلى أهدافهم . ويكفي أن نذكر هنا :

05/08/2016 - 03:06  القراءات: 7045  التعليقات: 0

جاء موسى العطَّار إلى أبي عبد الله الصادق (عليه السلام)، فقال له: يا ابن رسول الله، رأيت رؤيا هالتني: رأيت صِهراً لي مَيِّتاً، وقد عانقني، وقد خِفت أنْ يكون الأجل قد اقترب.

فقال: (يا موسى، توقَّع الموت صباحاً ومساءً؛ فإنَّه مُلاقينا، ومُعانقة الأموات الأحياء أطول لأعمارهم فما كان اسم صِهرك؟).

قال: حسين.

05/08/2016 - 00:29  القراءات: 11115  التعليقات: 0

هناك صيغ في الأدعية وردت مثل: يا وجيهاً عند الله اشفع لنا عند الله. ومثل: اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد وأهل بيته الطاهرين. واعتقادي أنه لابد أن نخاطبهم بما يتناسب مع مقاماتهم (ع)  .

بعض الناس يقسمون على الأئمة ويتشدَّدون ، فيقولون مثلاً: أُقسم عليك بظلامة جدتك الزهراء (ع)، أقسم عليك بدم الحسين ، أُقسم عليك بكذا، وهذا أسلوب غير محبب ، لماذا تلح وتقسم وتتشدد؟ أطلب بأدب .

04/08/2016 - 15:18  القراءات: 26685  التعليقات: 0

أولاً : لم يذكر أحد أن علياً « عليه السلام » قد شارك في حرب المرتدين ، ولم يذكر أحد أنه « عليه السلام » هو الذي سبى جارية من بني حنيفة ، بل وجدنا في النصوص تصريحات بأنه رفض المشاركة في الحروب التي حصلت في عهد أبي بكر وعمر وعثمان . .

04/08/2016 - 09:00  القراءات: 9232  التعليقات: 0

ونلاحظ : أن ابن هشام وغيره يذكرون إسلام حمزة (رحمه الله) بعد الهجرة إلى الحبشة ، أي في حوالي السنة السادسة للبعثة ، ونحن نرجح ذلك ؛ لأنه حين أسلم ـ كما يقول المقدسي ـ عز به النبي (صلى الله عليه وآله) وأهل الإسلام ، فشق ذلك على المشركين ، فعدلوا عن المنابذة إلى المعاتبة ، وأقبلوا يرغبونه في المال والأنعام ، ويعرضون عليه الأزواج 1 .

04/08/2016 - 06:00  القراءات: 9200  التعليقات: 0

زواج المتعة تشريع الاهي و ليس حراماً كما ادعيت، و إدعاؤك هذا يدل على جهلك بالقرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة، فقد جاء في صحيح البخاري: قال عمران بن حصين : نزلت آية المتعة في كتاب اللّه ففعلناها مع رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه و آله و سلَّم ـ و لم ينزل قرآن يحرمه ، و لم يَنْهَ عنها حتّى مات ، قال رجل برأيه ما شاء.

04/08/2016 - 03:03  القراءات: 7375  التعليقات: 0

قال رجل لامرأته: اذهبي إلى فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فاسأليها عنِّي أنا مِن شيعتكم؟

فسألتها، فقالت: (قولي: إنْ كنتَ تعمل بما أمرناك، وتُنهى عمَّا زجرناك فأنت مِن شيعتنا، وإلاَّ فلا).

فرجعت وأخبرته فقال: يا ويلا! ومَن ينفكُّ مِن الذنوب والخطايا، فأنا ـ إذاً ـ خالد في النار.

04/08/2016 - 00:14  القراءات: 21040  التعليقات: 0

أولاً : إذا أردنا أن نطرح الموضوع في سياقه العادي ، فإن الطب لا يستطيع أن يثبت إلا أن حاسة السمع قابلة للعمل ، وأن خلاياها لا تزال حية . . ولكن هل يدرك الميت الأصوات ، ويميز بينها ، ويدرك معانيها ، فإن ذلك لا يعلمه إلا الله سبحانه ، فلا بد من التوجه إليه تعالى ، وإلى أوليائه وأصفيائه الذين يخبرون عنه لأخذ ذلك منهم وعنهم . .
وهم قد أخبرونا : أن الميت يسمع ويعي .

03/08/2016 - 21:00  القراءات: 29192  التعليقات: 0

رغم إختلاف التعبير في آيتين كريمتين من آيات القرآن الكريم بالنسبة إلى ما يلقى في نار جهنم بهدف الاحراق لكن النتيجة واحدة و هي الإحتراق، لكن هناك فرقاً لطيفاً بين التعبيرين.

03/08/2016 - 15:02  القراءات: 7178  التعليقات: 0

جاء توقيع من الإمام عليه السلام: «إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام، وقسَّم الأرزاق، لأنه ليس بجسم، ولا حال في جسم، ليس كمثله شيء، وهو السميع العليم. وأما الأئمة عليهم السلام، فإنهم يسألون الله تعالى فيخلق، ويسألونه فيرزق، إيجاباً لمسألتهم، وإعظاماً لحقهم».

03/08/2016 - 12:41  القراءات: 14780  التعليقات: 2
Embedded thumbnail for هل تجوز العادة السرية لمن يخشى الوقوع في الزنا ؟ (فيديو)
03/08/2016 - 09:00  القراءات: 7502  التعليقات: 0

من كل مليون إنسان يوفق قرابة ألف إنسان للحج ، ومن كل ألف يوفق إنسان ليشكلوا وفد الجماهير المؤمنة والمسلمة في العالم إلى الرحمن ، والهيئة الممثلة لكل المؤمنين في الأرض يمثلونهم في دعواتهم وصلواتهم ومناسكهم . . وطوبى لمن اختير ليكون من وفد الله .
إنها فرصة ذهبية قد لا تتكرر ، وإنها فرصة عظيمة ليست فقط في الدنيا ، وإنما هي فرصة العمر للآخرة أيضاً .

03/08/2016 - 03:01  القراءات: 9419  التعليقات: 1

لما أظفر الله تعالى عليَّاً (عليه السلام)  بأصحاب الجَمل، قال له بعض أصحابه: وددت لو أنَّ أخي فُلاناً كان شهدنا؛ ليرى ما نصرك الله به على أعدائك.

فقال له (عليه السلام): (أهوى أخيك معنا؟).

قال: نعم.

قال: (فقد شَهِدنا، ولقد شَهِدنا في عسكرنا هذا أقوام، في أصلاب الرجال، وأرحام النساء، سيرعف بهم الزمان، ويقوى بهم الإيمان) 1.

03/08/2016 - 00:34  القراءات: 12094  التعليقات: 0

أولاً : إنه ليس ثمة من دليل ملموس يدل على أن نوحاً [عليه السلام] كان يعلم بكفر ولده، فلعله كان قد أخفى كفره عن أبيه، فكان من الطبيعي أن يتوقع [عليه السلام] نجاة ذلك الولد الذي كان مؤمناً في ظاهر الأمر، وذلك لأنه مشمول للوعد الإلهي، فكان أن سأل الله سبحانه أن يهديه للحق ، ويعرفه واقع الأمور ، فأعلمه الله سبحانه بأن ولده لم يكن من أهله المؤمنين.

02/08/2016 - 15:27  القراءات: 11862  التعليقات: 0

يعدّ كتاب الكافي كتاباً قيّماً ومهمّاً للعالم الإسلامي ، لأنّه يحتوي الروايات الصحيحة في باب المعارف والأحكام ، ولكن في نفس الوقت هو ـ على خلاف غلوّ السلفيّين الذين يعتقدون أنّ صحيحي البخاري ومسلم لا يوجد فيهما أيّ حديث ضعيف أو موضوع ـ لا يخلو من الروايات الضعيفة ، وفي هذه دلالة على واقعيّة علماء الشيعة وموضوعيّتهم .
وأمّا ما جاء في ذيل السؤال من أنّ علماء الشيعة يقولون : إنّ هذا الكتاب عُرض على الإمام المهدي (عجل الله فرجه) ، فهذا ليس إلاّ افتراءً محضاً ، بل قول نسب إلى البعض وأنكره كثيرون فكيف يستدل بقول لم يعلم قائله ضد جمهور الشيعة .

02/08/2016 - 09:00  القراءات: 11736  التعليقات: 0

والعدل في الإسلام أصل ومبدأ ومنهاج و غاية .
فالعدل أساس من أسس الدين و أصل من أصوله حين نصف به خالق الكون عز اسمه .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس