06/05/2018 - 14:00  القراءات: 7547  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for ما هو الهدف من التشكيك في فضائل فاطمة الزهراء (فيديو)
06/05/2018 - 11:00  القراءات: 6548  التعليقات: 0

رُوِيَ أَنَّ سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ رضوان الله عليه لَمْ يُحْضَرْ بَيْنَ يَدَيْهِ طَعَامٌ عَلَيْهِ إِدَامَانِ قَطُّ. وَ أَنَّهُ وَرَدَ أَنَّ أَبَا ذَرٍّ رَحِمَهُ اللَّهُ اسْتَضَافَهُ فَقَدَّمَ لَهُ خُبْزَ شَعِيرٍ وَ مِلْحاً، قَالَ زِدْنَا خَلًّا وَ بَقْلًا؟

05/05/2018 - 17:00  القراءات: 8131  التعليقات: 0

الطموح يمد الإنسان بالقوة والعزم، وهو بحق يعد الوقود الذي يساعد الإنسان على المثابرة والجد والسعي وبذل الجهد، وعلى قدر طموح الإنسان يكون سعيه وعمله، وبقدر تطلعه يكون تنقله من نجاح إلى نجاح.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
05/05/2018 - 11:00  القراءات: 7196  التعليقات: 0

قال عُقْبَةُ بْن بَشِير: دَخَلْنَا عَلَيْهِ 1 فَدَعَا لَنَا بِتَمْرٍ فَأَكَلْنَا، ثُمَّ ازْدَدْنَا مِنْهُ، ثُمَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "لَأُحِبُّ الرَّجُلَ" ــ أَوْ قَالَ ــ "يُعْجِبُنِي الرَّجُلُ أَنْ يَكُونَ تَمْرِيّاً"

05/05/2018 - 06:00  القراءات: 8046  التعليقات: 0

ان قول الشيخ الصدوق هذا لا يدل على ما فهمه صاحب النشرة من عدم استقرار النظرية الإمامية الاثني عشرية حتى منتصف القرن الرابع لان كلام الصدوق هذا كان يتناول فترة ما بعد ظهور الثاني عشر (عليه السلام) ولم يكن نظره إلى فترة القرن الرابع الهجري!!

04/05/2018 - 22:00  القراءات: 25985  التعليقات: 2

لإنهاء العلاقة بينكما تستطيع أن تهب لها المدة المتبقية، و يكفي في ذلك أن تقول لها أو تخبرها بأنك قد وهبت لها ما تبقى من الوقت ، فيتم الانفصال، و عليها العدة، و عليك أن تدفع اليها المهر المتفق عليه بكامله و ليس لك أن تسترجع شيئاً من المهر في مقابل المدة الموهوبة.

04/05/2018 - 17:00  القراءات: 6834  التعليقات: 0

هناک جدل قائم حول عصمة الإمام قبل فترة تصدّيه لهذه المسؤولية، فهل إن الامام مصون عن الخطأ، معصوم عن الذنب حتي قبل أن يصبح إماماً، أم أنّه کسائر البشر في فترة ما قبل الامامة؟

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
04/05/2018 - 11:00  القراءات: 5518  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "إِذَا لَقِيتُمْ إِخْوَانَكُمْ فَصَافِحُوا وَ أَظْهِرُوا لَهُمُ الْبَشَاشَةَ تَتَفَرَّقُوا وَ كُلُّ مَا عَلَيْكُمْ مِنَ الْأَوْزَارِ قَدْ ذَهَبَ" 1.

03/05/2018 - 22:00  القراءات: 7828  التعليقات: 0

الاطفال الذين يدركهم الموت قبل سن البلوغ ليسوا بحاجة إلى شيء من الاستغفار و طلب الرحمة لعدم ارتكابهم للذنوب لكونهم دون سن البلوغ و غير مكلفين بشيء من الفرائض و العبادات و التكاليف الشرعية.

03/05/2018 - 17:00  القراءات: 6716  التعليقات: 0

ملفت هذا التحول السريع والمفاجئ أحياناً، في المصطلحات والمفاهيم والمشاعر.

حتى أمد قريب كان الإجماع مطبقاً على مدح العمليات الاستشهادية وأنها قمة الفداء والتفاني في سبيل المبادئ والأمة... فإذا بها تتحول عند البعض، بمن فيهم "المثقفون" و"النخب" إلى عمليات "انتحارية"!‏

كان الجميع ينتظر "الحدث" في قتل أكبر عددٍ من الإسرائيليين الأعداء وإنزال أكبر عدد من الإصابات بهم... فإذا بنا نرى بعض المعترضين على العمليات ضد "المدنيين" والتي تضر بأهداف وسمعة القضية!‏

كان الجميع يجاهر ويفتخر بلاءات الخرطوم الثلاث، ولم يكن أحدٌ يسمح لنفسه بمجرد التفكير في البراءة من "لا" واحدة... فإذا بالكثير اليوم، بل الأكثر، لا ينطقون بها إلا في "تشهدهم" فقط، ولولا اضطرارهم لذلك "وحاجة شعوبهم" ما نطقوا بها إصلاً!‏

بات الجميع اليوم يعيرون العدو الإسرائيلي أن سياسته الهوجاء الحالية لن تصل إلى "السلام المنشود"!‏

03/05/2018 - 14:00  القراءات: 7917  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for ما هو السبب في اخفاء قبر الزهراء عليها السلام ؟ (فيديو)
03/05/2018 - 11:00  القراءات: 8458  التعليقات: 0

وَ قَالَ صلى الله عليه و آله:‏ "أَخِلَّاءُ ابْنِ آدَمَ ثَلَاثَةٌ، وَاحِدٌ يَتْبَعُهُ إِلَى قَبْضِ رُوحِهِ، وَ الثَّانِي إِلَى قَبْرِهِ، وَ الثَّالِثُ إِلَى مَحْشَرِهِ.

03/05/2018 - 06:00  القراءات: 9448  التعليقات: 0

لكنّه جهلٌ بأساليب البديع من كلام العرب، وما ذاك الالتفات وهذا التنقّل في الخطاب إلاّ تطريةً في الكلام، تزيد في نشاط السامعين وتسترعي انتباههم لفهم مناحي الكلام أكثر وأنشط.
والشيء الذي أَغَفلوه أنّهم حَسِبوا من صياغة القرآن أنّها صياغة كتاب، في حين أنّها صياغة خطاب.

02/05/2018 - 22:00  القراءات: 175580  التعليقات: 0

تفسر هذه الحروف المقطعة بحادثة ثورة الإمام الحسين عليه السّلام في كربلاء، فالكاف إشارة إلى كربلاء، و الهاء إشارة إلى هلاك عترة النّبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، و الياء إشارة إلى يزيد، و العين إشارة إلى مسألة العطش، و الصاد إشارة إلى صبر و ثبات الحسين و أصحابه المضحين.

02/05/2018 - 17:00  القراءات: 5399  التعليقات: 0

لا يمكن أن يخلو زمن الحراك من التعدد والاختلاف والتباين في وجهات النظر بين المدارس والأطياف المختلفة، فالحياة والحيوية والحراك في أي مجتمع تنتج وتولد وتبدع وتثري، ما يعني أن تتأتى الفرص للتفارق في الأساليب والرؤى وطرق التعاطي، نعم حين يكون المجتمع ساكناً راكداً تتقلص حالات الاختلاف والتباين لانعدام دواعيها وموجباتها.

  • الامام محمد بن علي الجواد (عليه السلام)
02/05/2018 - 11:00  القراءات: 7326  التعليقات: 0

قال الامام محمد بن علي الجواد عليه السلام: "لَا تَكُنْ وَلِيّاً لِلَّهِ فِي الْعَلَانِيَةِ عَدُوّاً لَهُ‏ فِي السِّرِّ"‏ 1.

02/05/2018 - 06:00  القراءات: 11372  التعليقات: 0

1. أن المهدي سيصالح اليهود والنصارى كما قال بذلك المجلسي في كتابه (بحار الأنوار) 52 / 376.

01/05/2018 - 22:00  القراءات: 9199  التعليقات: 0

إذا لم تكن المرأة المزني بها ذات زوج حين الزنا بها و لم تكن في عدة زوج فزواج المزني بها صحيح، و إن تابا الى الله من معصية الزنا تاب الله عنهما.

01/05/2018 - 17:00  القراءات: 5726  التعليقات: 0

رسالة بلسان الحال كتبها شاب بالقوة لا بالفعل عن نظرته إلى ليلة النصف من شعبان.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم إخواني المؤمنين العاملين جميعا و رحمة الله و بركاته...

وبعد،

أنا شاب أبلغ من العمر 15 سنة عشت في هذه البلاد منذ ولادتي، تلقيت تربية كريمة من والدي و أسرتي و حظيت بأصدقاء طيبين غاية في الأدب و الأخلاق.أشعروني بأهمية وجودي بينهم و سدو فراغي بما يصلحني و يصلح مجتمعي. لطالما رافقتهم إلى المساجد و الحسينيات و لطالما تحدثنا عن الدين و الوعي و الصحوة الاجتماعية.

في ليالي النصف من شعبان كنت في صغري أتجول بين الأحياء في بلدي داخلاً هذا البيت و خارجاً من بيت آخر دون أي شعور بالغربة. رائعة كانت عملية جمع " الفول السواداني" فعند البعض نيء و عند البعض محمّر و عند آخرين حلويات و ريالات و أشياء تدخل السرور على قلوب الأطفال.

01/05/2018 - 11:00  القراءات: 9242  التعليقات: 0

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله:‏ "الْمُؤْمِنُ بَيْنَ خَمْسِ شَدَائِدَ: مُؤْمِنٍ يَحْسُدُهُ. وَ مُنَافِقٍ يُبْغِضُهُ.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس