بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 248 صفحة في 0.041 ثانية.

نتائج البحث

    02/08/2016 - 02:00  القراءات: 18606  التعليقات: 2

    معنى مسألة الرؤية : هل يمكن أن نرى الله تعالى بأعيننا في الدنيا أو الآخرة ؟ وقد نفى ذلك نفياً مطلقاً أهل البيت عليهم السلام ، وكذا عائشة وجمهور الصحابة ، وبه قال الفلاسفة والمعتزلة وغيرهم ، مستدلين بقوله تعالى : ﴿ ... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ 1. ﴿ ... قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَنْ تَرَانِي ... 2. ﴿ لَا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ 3. ومستدلين بحكم العقل بأن الذي يمكن رؤيته بالعين إنما هو الوجود المادي المحدود في المكان والزمان .

    19/08/2017 - 17:00  القراءات: 8244  التعليقات: 0

    ثمّة أهمية كبيرة لدراسة العلاقة بين إنجاز الواجبات وإنجاز المستحبّات، وكذلك بين ترك المكروهات وترك المحرّمات و... فقد يفضي فعل نقوم به يكون واجباً إلى ترك مستحبّ، وقد يفضي فعل المستحبّ إلى تركنا الواجب، ليس هذا فحسب، بل قد يؤدّي فعلنا للمستحبّ إلى ترك الآخرين للواجب، أو العكس، وهكذا في باب المحرّمات والمكروهات، ممّا يستدعي دراسة أوجه العلاقة والارتباط بين هذه الإنجازات المتنوّعة.

    28/11/2018 - 11:34  القراءات: 14671  التعليقات: 0

    ملفٌ يجمع في طياته ما يقارب الـ (44) موضوعاً متنوعاً و مفهرساً نُشر في موقع مركز الإشعاع الإسلامي ضمن دائرة المعارف الاسلامية فيما يخص ماضي سوريا و حاضره و مستقبله و أدواره في صناعة الحضارة الدينية و الاحداث التي جرت على تربته ، و يحتوي على دراسات حول بلاد الشام و الاحداث و الوقايع التي وقعت و التي ستقع على ارض الشام ، و يشتمل هذا الملف على النصوص الدينية المرتبطة بالموضوع و أيضا يشتمل على أبحاث و دراسات و إجابات معمقة و الرد على الشبهات المطروحة بموضوعية و بأقلام هادفة و أمينة لعلماء و كُتاب عدة بغية التسهيل على المراجعين و الباحثين الكرام.

    22/11/2019 - 17:00  القراءات: 25147  التعليقات: 3

    ونسجل هنا: أن أكثر، إن لم يكن كل ما يقال عن جمال عائشة، وعن حظوتها، وحب النبي «صلى الله عليه وآله» لها، إنما هو مروي عنها نفسها، أو عن ابن أختها عروة، ونحن نقطع بعدم صحة ذلك كله من الأساس.

    12/06/2002 - 09:48  القراءات: 326048  التعليقات: 17

    مِنَ الدَّعَوَاتِ الْمُشَرَّفَةِ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ دُعَاءُ مَوْلَانَا الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ .
    ذَكَرَ السَّيِّدُ الْحَسِيبُ النَّسِيبُ رَضِيُّ الدِّينِ عَلِيُّ بْنُ طَاوُسٍ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ فِي كِتَابِ مِصْبَاحِ الزَّائِرِ قَالَ : رَوَى بِشْرٌ وَ بَشِيرٌ الْأَسَدِيَّانِ أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السلام ) خَرَجَ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ يَوْمَئِذٍ مِنْ فُسْطَاطِهِ مُتَذَلِّلًا خَاشِعاً فَجَعَلَ ( عليه السلام ) يَمْشِي هَوْناً هَوْناً حَتَّى وَقَفَ هُوَ وَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ وُلْدِهِ وَ مَوَالِيهِ فِي مَيْسَرَةِ الْجَبَلِ مُسْتَقْبِلَ الْبَيْتِ ، ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ كَاسْتِطْعَامِ الْمِسْكِينِ ثُمَّ قَالَ :
    " الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَيْسَ لِقَضَائِهِ دَافِعٌ ، وَ لَا لِعَطَائِهِ مَانِعٌ ، وَ لَا كَصُنْعِهِ صُنْعُ صَانِعٍ ، وَ هُوَ الْجَوَادُ الْوَاسِعُ ، فَطَرَ أَجْنَاسَ الْبَدَائِعِ ، وَ أَتْقَنَ بِحِكْمَتِهِ الصَّنَائِعَ ، لَا يَخْفَى عَلَيْهِ الطَّلَائِعُ ، وَ لَا تَضِيعُ عِنْدَهُ الْوَدَائِعُ ، أَتَى بِالْكِتَابِ الْجَامِعِ ، وَ بِشَرْعِ الْإِسْلَامِ النُّورِ السَّاطِعِ ، وَ هُوَ لِلْخَلِيقَةِ صَانِعٌ ، وَ هُوَ الْمُسْتَعَانُ عَلَى الْفَجَائِعِ ، جَازِي كُلِّ صَانِعٍ ، وَ رَائِشُ كُلِّ قَانِعٍ ، وَ رَاحِمُ كُلِّ ضَارِعٍ ، وَ مُنْزِلُ الْمَنَافِعِ ، وَ الْكِتَابِ الْجَامِعِ بِالنُّورِ السَّاطِعِ ، وَ هُوَ لِلدَّعَوَاتِ سَامِعٌ ، وَ لِلدَّرَجَاتِ رَافِعٌ ، وَ لِلْكُرُبَاتِ دَافِعٌ ، وَ لِلْجَبَابِرَةِ قَامِعُ ، وَ رَاحِمُ عَبْرَةِ كُلِّ ضَارِعٍ ، وَ دَافِعُ ضَرْعَةِ كُلِّ ضَارِعٍ ، فَلَا إِلَهَ غَيْرُهُ ، وَ لَا شَيْ‏ءَ يَعْدِلُهُ ، وَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ ، وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ، وَ هُوَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ .

    05/01/2009 - 13:59  القراءات: 17990  التعليقات: 0

    تحول هذا السؤال في ذهني إلى شبح ، يطاردني في كل مكان . يسلبني في كل اللحظات مصداقيته . نعم ! فلا حق لي أن أزود فكري بالجديد ، حتى أحسم مسلماتي الموروثة . و أسسي الاعتقادية الجاهزة . و ما قيمة أفكار تتراكم على ذهني من دون أن يكون لها أساس اعتقادي متين ؟ .
    تجاهلت الأمر ـ في البداية ـ و تناسيته حتى أخفف عن نفسي مضاضة البحث .
    بيد أن ثقل البحث كان أخف علي من ثقل ( السؤال ) و أقل ضغطا من ضمة الحيرة ، و الشك المريب .

    08/10/2006 - 23:30  القراءات: 14201  التعليقات: 0

    بيان لسماحة الشيخ صالح الكرباسي يتناول فيه المخطط الشيطاني الذي يتبناه الإعلام الغربي تجاه رسول الاسلام و نبي الرحمة النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) .

    20/06/2008 - 22:49  القراءات: 19836  التعليقات: 1

    19/04/2016 - 05:11  القراءات: 9263  التعليقات: 0

    منذ ان يولد الانسان يظل متعطشا يبحث عن مفقود ، فعندما تتفتق مواهبه يتطلع بحب عميق للجمال ، وهكذا حينما تتفاعل في نفسه الاحاسيس الجياشة شابا ، او حينما يتعلم او يتنعم او يتألم فانه يظل يبحث عن شيء ضائع لا يعرف كيف يهتدي اليه ، ويتفقد محبوبا لا يدري كيف الوصول اليه ، فيبحث عن حبيب مفقود ليس بغائب ، وعن غائب هو شاهد وفوق كل شاهد وهو الله ـ سبحانه وتعالى ـ الذي هو امنية الانسان والحلم الذي ينشده .

    29/03/2016 - 22:15  القراءات: 6578  التعليقات: 0

    يعيش الإنسان في ظلمات نفسه ، ولا يجزيه الله ايجابيا الا اذا اسلم نفسه لله وزكاها ، وعكف على تنمية مواهبه الخيرة ، فالعين هي نعمة الله على الانسان بها يبصر طريقه ، وكذلك الاذن التي يستمع بها الى ما يجري في الحياة ، ولكن النعمة الكبرى والعظيمة هي القلب الذي يبقى مغلقا وعليك انت ان تفتح رموزه وابوابه ليستقبل رحمة الله كما قال ـ تعالى ـ :

    29/06/2016 - 05:43  القراءات: 15961  التعليقات: 0

    توقف المفسّرون التابعون لمذهب أهل البيت عليهم السلام طويلاً عند كلمة (تنـزّل) التي هي في الأصل (تتنـزّل) . فهي كلمة تدلّ على الاستمرار ، لأن صيغة المستقبل والمضارع لا تدلّ على المستقبل فحسب ، وإنّما تدلّ على حالة الاستمرار والتداوم والتواصل .

    08/06/2016 - 05:18  القراءات: 7498  التعليقات: 0

    يقول بعض الباحثين : من الخطأ تفسير التاريخ بعامل الصراع المذهبي وتصوير أن كل أحداثه كان يحركها الصراع السني الشيعي ! فالقضية انتهت من يومها ، بعد أن رضي علي عليه السلام وبايع أبا بكر وعمر .

    01/04/2022 - 19:15  القراءات: 3357  التعليقات: 0

    لماذا فرض الله الصيام؟

    1. سَأَلَ هِشَامُ بْنُ الْحَكَمِ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) عَنْ عِلَّةِ الصِّيَامِ .
      فَقَالَ (عليه السلام ) : "إِنَّمَا فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ الصِّيَامَ ، لِيَسْتَوِيَ بِهِ الْغَنِيُّ وَ الْفَقِيرُ . وَ ذَلِكَ أَنَّ الْغَنِيَّ لَمْ يَكُنْ لِيَجِدَ مَسَّ الْجُوعِ ، فَيَرْحَمَ الْفَقِيرَ . لِأَنَّ الْغَنِيَّ كُلَّمَا أَرَادَ شَيْئاً قَدَرَ عَلَيْهِ...

    • 1. أي الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) ، سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) .
    26/11/2016 - 18:00  القراءات: 9364  التعليقات: 0

    أمّا الحقيقة فهي تَشهد بوضوح أنّ مُحمّداً ( صلّى اللّه عليه وآله ) لم يكن رجلاً يَأخذ بعقلِهِ الهوى ، وهو لم يتزوّج مَن تزوّج مِن نسائه بدافع مِن شهوةٍ فائضة أو غرامٍ عارم ، وإذا كان بعض الكُتّاب المسلمين في بعض العصور قد أباحوا لأنفسهم أنْ يقولوا هذا القول وأنْ يُقدّموا لخُصوم الإسلام ـ عن حسن نيّة ـ هذه الحُجّة فذلك ؛ لأنّهم انحدر بهم التقليد إلى المادّية ، فأرادوا أنْ يُصوّروا مُحمّداً عظيماً في كلّ شيء ، عظيماً حتّى في شهوات الدنيا ، وهذا تَصوّر خاطئ يُنكره تأريخ حياته الكريمة أشدّ إنكار ، وتأبى مشيتُه النزيهة ـ التي عاشها في ذلك الجوّ الحالك ـ أنْ تُقرّه وت

    31/03/2019 - 06:00  القراءات: 15919  التعليقات: 0

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..

    11/12/2018 - 06:00  القراءات: 10211  التعليقات: 2

    إن ابن هشام وغيره يذكرون: أن سبب إرجاع الرسول (صلى الله عليه وآله) إلى أمه، هو أن نفراً من الحبشة نصارى، رأوه مع مرضعته، فسألوا عنه، وقلبوه، وقالوا لها: لنأخذن هذا الغلام، فلنذهبن به إلى ملكنا وبلدنا إلخ. وبذلك تصير الرواية المتقدمة التي تذكر أن سبب إرجاعه إلى أمه هو قضية شق الصدر محل شك وشبهة.

    06/06/2018 - 17:00  القراءات: 8003  التعليقات: 0

    لو تأمل كل إنسان في ذاته، واستقرأ حياته وأوضاعه، لوجد أن له أفكاراً يتبناها، وصفات نفسية وشخصية يحملها، وسلوكاً معيناً يمارسه، وأنه يعيش ضمن وضع وقالب يؤطر حياته الشخصية والاجتماعية.

    16/03/2019 - 17:00  القراءات: 7997  التعليقات: 0

    إنّ مِن نِعَم اللّه وأفضاله أن أودَع في الأنسانِ صفاةً فِطرية ودَوافع غَرائزية غَير شعورية تَدفعه للسّير باتجاه معرفة الله وتُحفّزه الى رحلةِ البّحث عن حقيقةِ الكمالات المُوصلة الى الكمال المطلق وإدراك عالم القُدس والسكينة والطمأنينة؛ فَتُطَهّر النّفس مِن الموانع والحواجز والوَساوس والشكوك وتَصِل الى مَرتبة اليقين المُطلق أو ما يطلق عليه "بحق اليقين".

    08/03/2021 - 01:03  القراءات: 7451  التعليقات: 0

    هناك فرق كبير بين فكرة الغلو المرفوضة عند المسلمين بشدة ، وبين الإعتقاد بكرامة أولياء اللـه ، واستجابة اللـه دعائهم ، ونظرهم بنور اللـه إلى الحقائق . ذلك أن فكرة الغلو تسمو بالشخص إلى درجة الألوهية وترى أن الرب سبحانه وتعالى يحل في عباده ، حتى يصبح العبد هو الرب بروحه ، وتكون قدراته آنئذٍ ذاتية .

    19/07/2023 - 12:15  القراءات: 2407  التعليقات: 0

    لقد عزم الإمام الحسين  على رفض الصلح بكل مستوياته؛ لأنّ المرحلة التي كان يتحرك فيها، لا تستجيب لأية مصلحة إسلامية في الصلح، خلافاً للمرحلة السابقة التي عاشها مع أخيه الإمام الحسن  في حربه مع معاوية، وهذا مما يجعل من مسألة النتائج الخطرة أمراً طبيعياً جداً.

الصفحات