بحث
البحث حصل على 645 صفحة في 0.023 ثانية.
نتائج البحث
08/10/2010 - 12:12 القراءات: 46698 التعليقات: 3
كثيراً ما يروج من لا يخاف الله من أعداء الشيعة أن الشيعة يطعنون في عرض رسول الله صلى الله عليه وآله ، ويتهمون عائشة بالزنا .
30/03/2006 - 13:21 القراءات: 257878 التعليقات: 14
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أعاذنا الله من شرور الشيطان ، و هدانا الى طاعته ، هذه الممارسة الشنيعة رغم فداحتها لا تسبب انفصال الزوجين عن بعضهما ، و تبقى الزوجة على زوجيتها .
15/09/2008 - 11:43 القراءات: 114492 التعليقات: 5
الزِّنى: وَطءُ الذكر للأُنثى حراماً من دون عقد، و عند فقهائنا هو إيلاج البالغ العاقل ذَكَرَهُ قدر الحشفة في فرج الأُنثى المُحَرَّمة من غير عقد و لا ملك و لا شُبهة عالما مختارا. و الزاني: فاعل الزنى، و الجمعُ زناة كقُضاة.
01/07/2005 - 19:33 القراءات: 57998 التعليقات: 7
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الحجاب الشرعي على نوعين ظاهري و باطني :
الأول الحجاب الظاهري ، و هو ما أمر الله عز و جل به من القرآن الكريم و عبر النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومون ( عليهم السلام ) الفتياة و النساء الإلتزام بمواصفاته كساتر للبدن .
و قد فصَّل الفقهاء المراجع بيان ذلك ، و نحن نُشير الى حدوده بإختصار .
الواجب في إرتداء الحجاب هو ستر الفتاة أو المرأة لكافة أجزاء بدنها ما عدا الوجه و الكفين عن غير الزوج و المحارم ، و لا خصوصية للجلباب في الحجاب إذا حصل الستر بغيره .
01/04/2017 - 22:00 القراءات: 16655 التعليقات: 3
هل يجوز افضاح المفعول (اللواطة) ؟
11/12/2005 - 06:26 القراءات: 147100 التعليقات: 10
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الفتاة المخطوبة ـ ما لم يتم عقد نكاحها الشرعي ـ تكون كغيرها من النساء الأجنبيات بالنسبة لخطيبها ، و عليه فأية علاقات من قبيل اللمس و التقبيل و حتى الكلام المُثير تكون مُحرمة عليهما ، و يجب الاجتناب من المذكورات في فترة الخطوبة . أما إذا كان العقد الشرعي قد تمَّ بصورة صحيحة و بالشروط الشرعية فأنتما زوجان شرعيان يحق لكما ممارسة ما يحق للزوجين من الممارسات الجنسية و الاستمتاعات .
23/01/2005 - 19:59 القراءات: 5920 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كنت من هواة الشفافية و الواقعية فلا بد لك أن تنظر الى الزواج من زاوية كونه بناءً بالغ الأهمية ، و في الوقت نفسه يجب النظر الى الزواج أيضاً من منظار أنه أمر حساس و ظريف للغاية .
هذا و أن من أهم غايات الزواج هو تحصيل السكون و الراحة و الإطمئنان ، ذلك لأن بناء لأسرة مقدمة لإنطلاقات اخرى لا بد و أن يكتب لها النجاح و التوفيق و السعادة ، و هي إنما تحصل إذا كان التخطيط الأولي لهذا البناء تخطيطاً سليماً و دقيقاً ، و متفقاً مع معايير السلامة .
01/06/2006 - 14:23 القراءات: 52355 التعليقات: 11
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
ننصحك باختيار الطريقة السليمة و المقبولة شرعاً و هي خطبتها من أهلها ، فإن وافقوا و وافقت فتعقد عليها عقد الزواج حسب الشروط الشرعية ، و نتمنى لكما حياة سعيدة ترضي الله عز و جل .
26/12/2005 - 06:48 القراءات: 6990 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
المَهْر و هو الصَدَاق أو الفريضة ، و هو حق للزوجة ، تستحقه بحكم القرآن الكريم و السنة و الإجماع ، و تحديده من حيث المقدار يكون برضا الزوجين ، و تستحق الزوجة نصف المهر بعد عقد الزواج الشرعي ، و تستحق تمام المهر بعد الدخول بها .
14/02/2006 - 14:21 القراءات: 7486 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الطريقة السليمة الوحيدة المقبولة شرعاً هو خطبتها من أهلها ، فإن وافقوا و وافقت فتعقد عليها عقد الزواج حسب الشروط الشرعية ، و بتوافقكما يتمُّ تأجيل الزواج لحين إنهاء دراستك ، و بعد العقد يجوز لكما الارتباط و حتى الاستمتاع من دون أي محذور شرعي .
هذا و لمزيد من التفاصيل بشأن الحب و أحكام المحادثة مع الجنس الآخر يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=3373
03/05/2006 - 09:23 القراءات: 91505 التعليقات: 7
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : موضوع زواج السيدة خديجة الكبرى رضوان الله عليها من آخرين قبل أن يتزوجها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) حديث لا يمكننا بحال أن نسلم بصحته ، بل نشك في هذا الموضوع من أصله ، و ذلك لعدة إشكالات لا بُدَّ أن نأخذها بعين الاعتبار : 1 _ من حديث المبدأ لا يوجد إجماع بين المؤرخين الذين تناولوا سيرتها العطرة بالبحث على صحة هذا القول ، فالاختلاف كبير جداً بين من يدعي زواجها القديم و بين من يؤكد من المسلمين أنها كانت بكراً عندما دخل عليها المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) ، فهو ليس اختلاف في أقوال يمكن الجمع بينها و الخروج برأي تحليلي يرضي الأطراف المختلفة ،
06/03/2006 - 06:58 القراءات: 317353 التعليقات: 53
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
و بعد : لا شك في جواز التزاوج بين المسلمين بمختلف طوائفهم و مذاهبهم ، و هنا لنا عدة ملاحظات :
الملاحظة الأولى : و هذه الملاحظة نوجهها الى مجتمعنا الاسلامي بصورة عامة ، و نقول : ينبغي التعامل مع مثل هذه الحالات بروح اسلامية و أخلاق عالية بعيدة عن التعصبات المذهبية و الأهواء و الميول الشخصية ، و مراعاة مصلحة الشباب و الفتيات و المصالح العامة التي من أجلها سنَّ الله عز و جل الزواج قبل أي مصلحة أخرى .
05/01/2000 - 20:43 القراءات: 3250315 التعليقات: 281
الاستمناء او العادة السريَّة ممارسة جنسية فردية مُحرمة في الشريعة الإسلامية، و المقصود بها هو عَبَثُ الإنسان البالغ ــ ذكراً كان أو أنثى ــ بأعضائه التناسلية أو المناطق الحساسة في الجسم عبثاً منتظماً و مستمراً بُغية استجلاب الشهوة و تهييجها طلباً للإستمتاع و الوصول الى الذروة في اللذة الجنسية، و تُعرف هذه الممارسة بأسماء متعددة و إنما سُميت بالعادة السرية لأنها تُمارس بشكل متكرر فتصبح عادة يصعب الإقلاع عنها، و بالسرية لأنها تُمارس في السر و الخفاء.
18/12/2005 - 14:26 القراءات: 103593 التعليقات: 9
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
النَاْشِزة : و الجمع نَواْشِز ، هي الزوجة التي استعصت على زوجها و منعته حقّه .
و الزوجة الناشزة لا تستحق النفقة ما دامت ناشزة ، و يجوز للزوج هجرها إذا لم ينفع معها الوعظ ، كما يجوز له ضربها ضرباً خفيفاً لا يؤدي إلى الإحمرار أو الإسوداد ، و إذا سبب ضربه لها احمراراً أو إسوداداً فلها أن تطالبه بالدية .
17/11/2005 - 15:46 القراءات: 259094 التعليقات: 18
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الاستمتاعات الجنسية بين الزوجين جائزة بكل أشكالها نظراً و لمساً و تقبيلاً و مصاً و ما إليها من أنواع الإستمتاعات المتصورة . لكن يشترط أن تكون هذه الاستمتاعات غير ضارة و غير مؤذية لأي منهما .
28/12/2005 - 15:53 القراءات: 508807 التعليقات: 31
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يجوز للرجل حال الجماع إفراغ المني خارج رحم زوجته ، و هو ما يُسمى فقهياً بـ " العَزْل " ، هذا إذا كانت الزوجة غير دائمة ( متعة ) ، أما العزل عن الزوجته الدائمة فلا بد و أن يكون برضاها في الجماع الواجب الذي هو من حق الزوجة الدائمة ، أي مرة واحدة كل أربعة أشهر . و عموماً فإن العزل مكروه إلا إذا كان لعذرٍ .
15/07/2005 - 16:14 القراءات: 15239 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : إذا كنت تقصد بالحب الحب في الله الذي يكون من منطلق الايمان كأن يحب الإنسان المؤمن جميع المؤمنين و المؤمنات لإيمانهم فهو حب مشروع بل و واجب ، حيث لا يجوز لأحد من المسلمين بغض المؤمنين ، لكن لو كنت تحب هذه الفتاة لجمالها أو لأخلاقها و تجدها جديرة بأن تكون زوجة لك و كنت تفكر في الزواج منها ، فالصحيح هو أن تُقدم على خطبتها من أهلها ، فإن وافقت هي و وافق والدها أقدمتما على الزواج وفقاً للسنة الرسول ( صلى الله عليه و آله ) و هذا هو الأسلوب الصحيح و الشرعي الذي يرتضيه الله عز و جل .
29/12/2010 - 10:45 القراءات: 23392 التعليقات: 1
المراد من انَّ الزواج إكمال لنصف الدين هو انَّ الزواج يساهم بمقتضى أثره في تحصين الإنسان من الوقوع في الخطايا، و ذلك لان الكثير من الخطايا تنشأ عن حاجة الإنسان إلى إرواء غريزته فإذا ما ارتوت بالزواج استقرَّت نفسه و انتفت الحاجة إلى اقتحام المعاصي، فمع تديُّن الإنسان و استقرار نفسه و سكونها يُصبح متأهلاً للتكامل.
05/10/2005 - 13:22 القراءات: 29595 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : للقُبلة و التقبيل أحكاماً كثيرة لا مجال لذكرها كلها هنا ، لكن تقبيل المحارم من دون شهوة و لذة جائز سواءً كان ذلك في شهر رمضان أو في غيره ، أما قُبلة غير المحارم و غير الزوجين فهي مُحرمة سواءً تمَّت في شهر رمضان أو في غيره . فإن لم يكن هذا الشخص من محارمك و لم يكن بينكما عقد شرعي للزواج فالقُبلة محرمة ، لكنها لا تُبطل الصوم إن حدثت نهاراً ، ما لم تؤدي إلى إنزال المني .
01/12/2005 - 17:53 القراءات: 11491 التعليقات: 0
الصفحات