15/03/2018 - 11:00  القراءات: 8510  التعليقات: 0

فَقَالَ: "يَا سَمَاعَةُ، مَنْ شَرُّ النَّاسِ"؟ فَقُلْتُ: وَ اللَّهِ مَا كَذَبْتُكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ، نَحْنُ شَرُّ النَّاسِ عِنْدَ النَّاسِ، لِأَنَّهُمْ سَمَّوْنَا كُفَّاراً وَ رَفَضَةً.

15/03/2018 - 06:00  القراءات: 8205  التعليقات: 0

قيل له أما المفسرون فإنهم حملوا هذا الدعاء على الخصوص وجعلوه متناولا لمن أعلمه الله تعالى أنه يؤمن ولا يعبد الأصنام حتى يكون الدعاء مستجابا، وبينوا إن العدول عن ظاهره المقتضي للعموم إلى الخصوص بالدلالة واجب، وهذا الجواب صحيح، ويمكن في الآية وجه آخر: وهو أن يريد بقوله: ﴿ ...

14/03/2018 - 22:00  القراءات: 21818  التعليقات: 2

لا فرق بين الزواج الدائم و المنقطع من حيث وجوب إجراء صيغة العقد، و صيغة العقد لابد و أن تكون باللفظ و لا يكفي الرضا القلبي.

14/03/2018 - 17:00  القراءات: 7418  التعليقات: 0

وقد أظهرت البحوث العلمية في بعض مراكز التحقيق أن 50-60% من حالات الوسواس تظهر في عمر 15-20 سنة، وتزداد تدريجيا، وتصل الى ذروتها في الاعوام 20-25 سنة، ثم تبدأ نسبة احتمال الاصابة في الانخفاض حتى سن 35 عاما، وكلما تقدم العمر بالإنسان كانت احتمالات الإصابة بالوسواس اقل.

  • الامام محمد بن علي الجواد (عليه السلام)
14/03/2018 - 11:00  القراءات: 8743  التعليقات: 0

قال الامام محمد بن علي الجواد عليه السلام: "كَيْفَ يَضِيعُ مَنِ اللَّهُ كَافِلُهُ؟ وَ كَيْفَ يَنْجُو مَنِ اللَّهُ طَالِبُهُ؟ وَ مَنِ انْقَطَعَ إِلَى غَيْرِ اللَّهِ وَكَلَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ، وَ مَنْ عَمِلَ عَلَى غَيْرِ عِلْمٍ أَفْسَدَ أَكْثَرُ مِمَّا يُصْلِحُ"‏ 1.

14/03/2018 - 06:00  القراءات: 9114  التعليقات: 0

فقد ذكر الراغب الأصفهاني: أن الوِلاية ـ بالكسر ـ هي النصرة.. والوَلاية ـ بالفتح ـ هي تولي الأمر.. وقيل: الوِلاية والوَلاية، نحو الدِلالة والدَلالة. وحقيقته تولي الأمر..

13/03/2018 - 22:00  القراءات: 15953  التعليقات: 3

كفارة الغيبة هي طلب المسامحة من الشخص الذي إغتبته إذا كان حياً و لم يكن في ذلك حرج، و كذلك محاولة تصحيح ما أفسدته الغيبة، و الاستغفار من هذا الذنب العظيم و التوبة الى الله.

13/03/2018 - 17:00  القراءات: 8358  التعليقات: 0

في التاسع من شهر يناير2004م، نشرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية حواراً مطولاً ومثيراً للجدل مع المؤرخ والأكاديمي اليساري بني موريس أستاذ التاريخ بجامعة بن غوريون، وأحد أبرز المؤسسين لتيار ما عرف بالمؤرخين الجدد أو تيار ما بعد الصهيونية. وأعادت نشره كاملاً ومترجماً إلى العربية صحيفة السفير اللبنانية في الثاني عشر من الشهر نفسه.

13/03/2018 - 11:00  القراءات: 27469  التعليقات: 4

رَوَى جَابِر الْجُعْفِي عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 عليه السلام أنَّهُ قَالَ: "كَانَ عَلِيُّ 2 بْنُ الْحُسَيْنِ عليه السلام يُصَلِّي فِي الْيَوْمِ وَ اللَّيْلَةِ أَلْفَ رَكْعَةٍ، وَ كَانَتِ الرِّي

13/03/2018 - 06:00  القراءات: 10290  التعليقات: 0

أولاً: إنه إذا كان صدق الخبر هو مطابقته للواقع، فإن من يكون صادقاً في جميع أخباره لا يمكن تفضيله على صادق آخر في جميع أخباره أيضاً، أما لو كان أحدهما قد كذب ولو في مورد واحد، فإن الآخر يكون أصدق منه، فالأصدقية إنما تكون بلحاظ عدد أفراد الخبر حين تتطابق في الصدق أو لا تتطابق..

12/03/2018 - 17:00  القراءات: 11961  التعليقات: 0

يختلف العلماء حول بداية و ظهور التشيّع، فقد قالوا: إنّه بدأ وفاة النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) و ما رافق ذلک من حوادث حول شخص الخليفة الذي سيحل محل النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) في إدارة البلاد.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
12/03/2018 - 11:00  القراءات: 10491  التعليقات: 0

عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "مَنْ قَرَأَ سُورَةَ مُحَمَّدٍ عليه السلام لَمْ يَرْتَبْ وَ لَمْ يَدْخُلْهُ شَكٌّ فِي دِينِهِ أَبَداً، وَ لَمْ يَبْتَلِهِ اللَّهُ بِفَقْرٍ أَبَداً، وَ لَا بِخَوْفٍ مِنْ سُلْطَانٍ أَبَداً، وَ لَا يَزَالُ‏ 1 مَحْفُوظاً 2 حَتَّى يَمُوتَ، وَ وَكَّلَ‏ 

12/03/2018 - 06:00  القراءات: 8009  التعليقات: 0

قلنا أما ظاهر الآية فلا يدل على إضافة قبيح إلى النبي (ع) والرواية إذا كانت مخالفة لما تقتضيه الأدلة لا يلتفت إليها لو كانت قوية صحيحة ظاهرة، فكيف إذا كانت ضعيفة واهية؟

11/03/2018 - 22:00  القراءات: 14404  التعليقات: 0

لا يجوز أكل شيء من اللحوم في البلاد غير الاسلامية إلا إذا كان مصدرها مسلمين أو شركات او مطاعم اصحابها مسلمين أو عُلم بأن مسلماً قد تولى ذبحها حسب الشريعة الاسلامية ، أي أنها مذكاة.

11/03/2018 - 17:00  القراءات: 20378  التعليقات: 2

اذا كان الزواج ضرورة وحاجة ملحة للانسان في كل عصر، فانه في هذا الزمن اكثر ضرورة، واشد الحاحا. وذلك لما يتعرض له انسان اليوم من وسائل تحريض للشهوة، وعوامل اثارة للغريزة، تجعله يعيش حالة من الهياج والاندفاع الجنسي العنيف. فوسائل الاعلام واجهزة الاتصالات تتفنن في اذكاء الغرائز والشهوات، اضافة الى انتشار اجواء الخلاعة والابتذال. ولم تعد هناك حدود او مراعاة لشيء من الحياء والاحتشام، الذي كان يميز الانسان في ممارساته لغرائزه عن بقية الحيوانات.

11/03/2018 - 11:00  القراءات: 6116  التعليقات: 0

عَنْ رَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ، قَالَ: بَعَثَتْ إِلَيَّ ابْنَةُ عَمٍّ لِي ــ كَانَ لَهَا مَالٌ كَثِيرٌ ــ : قَدْ عَرَفْتَ كَثْرَةَ مَنْ‏ يَخْطُبُنِي‏ مِنَ الرِّجَالِ فَلَمْ أُزَوِّجْهُمْ نَفْسِي، وَ مَا بَعَثْتُ إِلَيْكَ رَغْبَةً فِي الرِّجَالِ غَيْرَ أَنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّهُ أَحَلَّهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي كِتَابِهِ وَ بَيَّنَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله فِي سُنَّتِهِ فَحَرَّمَهَا زُفَرُ

11/03/2018 - 06:00  القراءات: 12036  التعليقات: 0

لا يقول الشيعة عن الصحابة إلا ما قاله الله تعالى في كتابه عن وجود منافقين ومتخاذلين بين الصحابة، وأن قسماً كبيراً منهم سوف لا يقومون بما يجب عليهم، وقد قال تعالى عنهم: ﴿ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ﴾ 1.

10/03/2018 - 22:00  القراءات: 5118  التعليقات: 0

فنصيحتي لك هو أن تأخذها بالكلام الطيب و المحبة فسوف تحصل على مرادك بإذن الله، و لا تتسرع في إتخاذ القرارات الخطيرة.

10/03/2018 - 17:00  القراءات: 11461  التعليقات: 0

وقد نادى العلماء المسلمون ـ منذ جمال الدين الأفغاني وإلى يومنا هذا ـ بإحياء ما سمّوه بالفريضة الغائبة، كما يعبِّر محمد عبد السلام فرج، ألا وهي فريضة الجهاد. ولم تختصّ الاستجابة لهذه الفريضة في الأوساط الإسلاميّة بمذهبٍ دون مذهب، بل شارك في ذلك السنّة والشيعة على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم، بل ساهم في ذلك غير المسلمين أيضاً في العالمين: العربيّ؛ والإسلاميّ.

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
10/03/2018 - 11:00  القراءات: 7014  التعليقات: 0

قال أمير المؤمنين علي عليه السلام: "أَكْثِرُوا الِاسْتِغْفَارَ تَجْلِبُوا الرِّزْقَ" 1.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس