مقالات و دراسات

عرض 221 الى 240 من 3292
13/12/2023 - 13:44  القراءات: 407  التعليقات: 0

ما مدى صحة هذا الدعاء و هل هو مأثور؟

"يَا أَوَّلَ الْأَوَّلِينَ، وَيَا آخِرَ الْآخِرِينَ، وَيَا ذَا الْقُوَّةِ الْمَتِينَ، وَيَا رَاحِمَ الْمَسَاكِينَ، وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ".

13/12/2023 - 00:58  القراءات: 504  التعليقات: 0

قوله تعالى:
﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ 1

12/12/2023 - 20:32  القراءات: 439  التعليقات: 0

ان ما ذكرناه من الاشارة الى مصحف فاطمة (عليها السلام) وكيفية نزول جبرئيل عليها ليسليها بمصاب أبيها بعدما دخلها من الحزن الشديد، لم يكن ذلك إلا حالة من حالات الوحي، إلا أنه وحي غير نبوي أثبته القرآن في مواضع عديدة لرجال ونساء كاملين في مقام الحجية لقوله ﴿ وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا ... 1

12/12/2023 - 19:39  القراءات: 356  التعليقات: 0

إن الحر العاملي له باب في كتاب الوسائل بعنوان: “باب استحباب تكرار التوبة والاستغفار، كل يوم وليلة من غير ذنب، ووجوبه مع الذنب”. فإذن، إن الاستغفار على قسمين: الاستغفار بعد كل ذنب، وهو هنا واجب. والاستغفار من غير ذنب، وهو مستحب.

12/12/2023 - 11:19  القراءات: 374  التعليقات: 0

حيث إن الجهاد ضروري، وحيث إنه يقتضي التضحية والتخلي عن مكاسب ومغريات دنيوية، وحيث إن المجتمع الإسلامي ليس سواءً في تقبل هذه الفريضة والتعاطي معها بإيجابية، نجد أن الجهاد يصنف المسلمين إلى صنفين:

12/12/2023 - 10:32  القراءات: 514  التعليقات: 0

عَنْ زَيْدِ بْنِ الْحَسَنِ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) يَقُولُ : " كَانَ عَلِيٌّ ( عليه السَّلام ) يَسْتَقِي وَ يَحْتَطِبُ ، وَ كَانَتْ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) تَطْحَنُ وَ تَعْجِنُ وَ تَخْبِزُ وَ تَرْقَعُ ، وَ كَانَتْ مِنْ أَحْسَنِ النَّاسِ وَجْهاً ، كَأَنَّ وَجْنَتَيْهَا وَرْدَتَانِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهَا ، وَ عَلَى أَبِيهَا ، وَ بَعْلِهَا ، وَ وُلْدِهَا الطَّاهِرِين‏ ".

11/12/2023 - 18:04  القراءات: 321  التعليقات: 0

قال سعد الدين التفتازاني: "ذهب بعض أهل السنة وهم الحنفية إلى أنّ حسن بعض الأشياء وقبحها مما يدرك بالعقل ... كوجوب أوّل الواجبات، ووجوب تصديق النبي، وحرمة تكذيبه دفعاً للتسلسل ..."

11/12/2023 - 15:42  القراءات: 392  التعليقات: 0

يعتقد الكثير منّا أن الرجل هو الخيمة، وهذا هو ظاهر الأمر، ولكنني اعتقد بأن المرأة هي عمود هذه الخيمة، وهي المحور الذي تلتفّ حوله الأسرة وينجذب نحوه أعضاؤها. فالمرأة- على هذا الأساس- تمثل مركز انسجام الأسرة، بينما الرجل يأخذ منصب الراعي والحامي والمدبّر والمسؤول عن توفير ضرورات العيش والاستمرار.

11/12/2023 - 13:11  القراءات: 484  التعليقات: 0

1- ما هي شروط اجابة الدعاء؟

2- كيف أصلي ركعتين لقضاء الحاجة؟

3- ما هي الأوقات التي يكون فيها الدعاء مستجاباً؟

10/12/2023 - 12:10  القراءات: 440  التعليقات: 0

تذكر الأحاديث الشريفة أن حركة ظهور الإمام المهدي أرواحنا فداه تبدأ في مكة المكرمة بعد تمهيدات عالمية وإقليمية. فعلى صعيد المنطقة تقوم دولتان مواليتان للمهدي عليه السلام في إيران واليمن.
أما أنصاره الإيرانيون فتقوم دولتهم قبله بمدة ، ويخوضون حرباً طويلة وينتصرون فيها. وأما أنصاره اليمانيون فتكون ثورتهم قبل ظهوره عليه السلام ببضعة أشهر.

09/12/2023 - 06:20  القراءات: 308  التعليقات: 0

قال الله تعالى في محكم كتابه﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا ... 1. تشير هذه الآية بوضوح تام إلى أن ضريبة الخمس واجبة في الغنائم التي يحصل عليها المسلم، والغنيمة هي ما يربحه الإنسان من أي عمل يقوم به، إلا أن فقهاء الإسلام اختلفوا في تحديد مورد الغنيمة الذي يجب فيه الخمس، ففي المذهب الشيعي الإمامي فإن الخمس يجب في كل ربح يحصل عليه الإنسان من كسب.

07/12/2023 - 14:17  القراءات: 344  التعليقات: 0

حينما سُنَّتْ القيمومة للرجل على المرأة وكيان الأسرة عموماً، برز إلى جانب ذلك الفهم السلبيّ المتجسّد بالاستبداد، حيث يفرض الرجل- علناً أو خُفيةً- آراءه وأحكامه الصارمة الظالمة على أعضاء أسرته.

06/12/2023 - 10:06  القراءات: 348  التعليقات: 0

المخدرات هي الوصفة السحرية للهروب من الواقع، رشفة، أو قرص، أو سيجارة، ثم ينتقل الإنسان إلى عالم آخر يظن أنه عالم السعادة أو هكذا يصور له، وهو في الحقيقة بداية رحلة الشقاء والتعاسة والتيه والسراب!

ولما للمخدرات من آثار تدميرية على شخصية الإنسان والمجتمع والقيم والمثل فقد أجمع الفقهاء على اختلاف مذاهبهم على تحريم المخدرات.

05/12/2023 - 12:07  القراءات: 325  التعليقات: 0

یقول بعض الفلاسفة: کما أنّ شدّة البعد توجب الخفاء فإنّ شدّة القرب کذلک، فمثلا لو کانت الشمس بعیدة عنّا جدّاً لما رأیناها ولو کانت قریبة منّا جدّاً أو إقتربنا منها کثیراً فإنّ نورها سیذهلنا إلى درجة بحیث لا نستطیع رؤیتها.
وفی الحقیقة إنّ ذات الله المقدّسة کذلک: «یامن هو اختفى لفرط نوره»!.

04/12/2023 - 14:12  القراءات: 428  التعليقات: 0

لا شك أن بامكاننا حشد ما لايمكن حصره من الأدلة والبراهين والقرائن، ومن القيم والتشريعات و الأخلاقيات التي تبرهن على أصالة النزعة الإنسانية في الثقافة الإسلامية، و بالشكل الذي يفوق أي ثقافة أخرى، قديمة أو حديثة. لكن هل تبلورت ما يمكن أن نصطلح عليه بالنزعة الإنسانية في هذه الثقافة؟ هذا ما ينبغي التفكير فيه.

03/12/2023 - 18:13  القراءات: 424  التعليقات: 0

ما هي الصفات التي تجعل الانسان من المؤمنين والمؤمنات الذين وعدهم الله - وهو الصادق في وعوده - بالفوز العظيم؟ هل هو مجرد الايمان النظري القلبي العقيدي؟

01/12/2023 - 00:37  القراءات: 452  التعليقات: 0

قبل ذكر بعض الآيات التي تدلّ صراحةً على وجوبه، من المفيد الإشارة إلى أن هناك فرقًا بين أصل التشريع، وبين فعلية التكليف به، فحتى لو اختلف العلماء والمفسّرون في زمن التكليف الفعلي به للمؤمنين فإن هذا لا يؤثر في كونه تشريعًا ثابتًا على أيّ حال، وأن ضرورته ليست محل نقاش.

30/11/2023 - 00:29  القراءات: 649  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ ... 1. قد أنزلت في علي وفاطمة، أصبحا وعندهم ثلاثة أرغفة، فأطعموا مسكينا ويتيما وأسيرا، فباتوا جياعا، فنزلت فيهم هذه الآية.

28/11/2023 - 00:20  القراءات: 431  التعليقات: 0

ليس المقصودُ من إسناد الشرِّ إلى المرأة هو ذات المرأة، فالمرأة كالرجل قد تكون صالحةً وخيِّرة، وقد لا تكون كذلك، وإنَّما المقصود من أنَّ المرأة شرٌّ هو أنَّها تكون سبباً لوقوع الشرور، فالرغبةُ الجامحة للرجل في المرأة كانت على مدى التاريخ سبباً في وقوع الغزوات والحروب والنهب والسلب، فالكثيرُ من الإعتداءات وسفكِ الدماء وهتكِ الأعراض كان بسبب رغبة الرجال في النساء.

27/11/2023 - 00:04  القراءات: 430  التعليقات: 0

بداعي التفاوت في روايات استشهاد الصديقة فاطمة الزهراء عليها السلام نعيش عدة أيام هذه الذكرى الأليمة. والسؤال المطروح الآن هو: أين نحن من سيرة سيدة نساء العالمين التي نعتبرها المعيار والقدوة، لاسيما وأننا نطلب شفاعتها ونؤكد أننا من شيعتها؟ فهل نحن كذلك فعلًا؟ وكيف نكون معها ولا نكون في الجبهة المعادية لها؟

الصفحات