بحث
البحث حصل على 627 صفحة في 0.017 ثانية.
نتائج البحث
12/12/2004 - 18:25 القراءات: 4148 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الإنجاب ليس واجباً أساساً حتى تكوني آثمة بتركه ، بل هو مستحب مؤكد ، هذا في الحالات الطبيعية ، أما لو كان الإنجاب مضراً بصحتك أو يشكل خطراً عليك فهو حرامٌ في مثل هذه الحالة ، و السلام .
08/01/2005 - 19:23 القراءات: 15977 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
في تفسير هذه الآية أكثر من قول نُِشير إلى أهمها كالتالي :
1. قال بعض المفسرين أن المقصود من قول الله عزَّ و جل : { الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّؤُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ } [1] هو أن الطيبات من الكلام للطاهرين من الرجال ، و الطيبات من الكلام أفضله و أحسنه [2] .
و عليه فالطيب هو من يصدر عنه الكلام الحسن ، و الخبيث هو الذي يصدر عنه الكلام السيئ أمثال التهمة و الإفتراء ، و الكذب .
20/02/2005 - 10:38 القراءات: 21501 التعليقات: 2
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يختلف حكم ما سئلت عنه بإختلاف الموارد ، ولكي نجيب على سؤالك بوضوح لا بد و أن نبيِّنَ الصور المختلفة لهذه المسألة وحكمها كالتالي :
1.أن يقدِم الرجل و المرأة على الزنا برضاهما و من دون إكراه ، فلا شك أن المولود يكون ابن زنا و يلحقه أحكام إبن الزنا فلا يرث من الرجل و المرأة و لا يرثا منه ، لكن يكون محرماً للرجل و المرأة .
21/02/2005 - 14:08 القراءات: 72367 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
نعتذر عن عدم الاجابة على سؤالك و ذلك بسبب كثرة الأسئلة الواردة ، و اليك الاجابة :
صلاة الاستخارة و كيفيتها [1] :
رَوى مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ ، قَالَ :
قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) [2] : " صَلِّ رَكْعَتَيْنِ وَ اسْتَخِرِ اللَّهَ فَوَ اللَّهِ مَا اسْتَخَارَ اللَّهَ مُسْلِمٌ إِلَّا خَارَ لَهُ الْبَتَّةَ .
02/02/2005 - 19:19 القراءات: 5421 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجب عليك و لا ينبغي لك إخبارها بما ارتكبت من الذنوب و الخطايا ، فقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) الْمُسْتَتِرُ بِالْحَسَنَةِ يَعْدِلُ سَبْعِينَ حَسَنَةً وَ الْمُذِيعُ بِالسَّيِّئَةِ مَخْذُولٌ وَ الْمُسْتَتِرُ بِهَا مَغْفُورٌ لَهُ .
إلا أن عليك أن تعاهد الله على ترك الذنوب و المعاصي و أن تطلب منه عزَّ و جل أن يجعلك شاكراً لنعمة زواجك من هذه الفتاة الطيبة و أن يوفقك لأداء حقوقها و أن يسعدكما دنيوياً و أخروياً إن شاء الله تعالى .
26/02/2018 - 22:00 القراءات: 3833 التعليقات: 0
مجرد الحب و تمني الزواج منها ليس حراماً خاصة و أنت تنوي الزواج منها، لكن لا بد أن تبقى العلاقة محصورة في الاطار الشرعي حتى يسهل الله أمر الزواج.
23/06/2023 - 11:02 القراءات: 1301 التعليقات: 0
المراد من نكاح الشغار هو تزويج امرأةٍ من رجلٍ على ان يكون مهرها هو زواج آخر من امرأة أخرى فيكون مهر الأولى زواجَ الآخر من الثانية ويكون مهرُ الثانية زواجَ الأوَّل من الأولى.
08/05/2018 - 22:00 القراءات: 58473 التعليقات: 18
زواج المتعة كالزواج الدائم في أكثر الأمور سوى بعض الفروق، فإذا اردت التمتع فلابد أن تجد من تتفق معها على الفترة و المهر فتقول هي لك:
27/06/2018 - 22:00 القراءات: 6691 التعليقات: 0
تجوز كافة الممارسات الجنسية بين من تم العقد الشرعي للزواج بينهما و لا تجوز تلك الممارسات بين غير العاقدين، و لا يجوز اللمس و التقبيل قبل العقد الشرعي حتى إذا كانت من نيتهما الزواج لاحقاً.
05/03/2002 - 20:42 القراءات: 203668 التعليقات: 1
صلاة الحاجة هي الصلاة التي تُصلى لقضاء الحوائج ، و قد رُويت صلوات كثيرة لهذا الغرض ، لكننا نُشير هنا إلى واحدة من هذه الصلوات كالتالي :
21/07/2022 - 03:00 القراءات: 4933 التعليقات: 0
في مذهب أهل البيت (ع) وُجِدَ زواج المتعة من أجل إيجاد بديل شرعي للإنسان وتسهيل الأمور عليه من قبل الله سبحانه وتعالى، ولكن في الفترة الأخيرة ظهرت تصرفات تُسيء إلى المفهوم الإسلامي لهذا النوع من الزواج.
16/11/2018 - 22:00 القراءات: 4427 التعليقات: 0
لك مستقبل زاهر و حياة معنوية سعيدة فابشري بالخير و زواج مبارك و ذرية طيبة في المستقبل.
21/09/2023 - 18:40 القراءات: 1822 التعليقات: 0
المشهور بين الفقهاء رضوان الله تعالى عليهم هو أنَّها تحرمُ عليه مؤبَّداً، فلا يصحُّ له الزواج منها لو اتَّفق موتُ زوجِها أو طلاقه لها.
04/03/2016 - 08:15 القراءات: 9122 التعليقات: 0
إنّ اختلاف بعض الصحابة مع قائد الأُمّة بعد النبيّ ( صلى الله عليه وآله وسلم ) مبنيّ على أمر أساسيّ ، لا يمكن أن يزول بحصول بعض الزيجات ، والدليل على ذلك أنّه لا يزال باقياً إلى يومنا هذا .
إذن زواج شخصين أو ثلاثة من أبناء الحسن أو الحسين ( عليهما السلام ) ببعض أحفاد الخلفاء أو أتباعهم ليس دليلاً على الاتفاق معهم في جميع المسائل ; عقائديّة كانت أم سياسيّة أم فقهيّة ، ففي العراق مثلاً : يكثر الزواج بين العوائل السنّية والشيعيّة لكنّه لا يدلّ إطلاقاً على أنّ عائلة أحد الزوجين تقبل عقيدة العائلة الأُخرى بمجرّد ذلك الزواج ، كما أنّ الخليفة الثالث كانت له امرأة مسيحيّة باسم « نائلة » فهل يكون هذا مؤشّراً على أنّه صار مسيحيّاً بزواجه منها ؟
08/12/2017 - 22:00 القراءات: 34404 التعليقات: 2
لا تجوز مشاهدة الافلام الاباحية، و عدم ارتكاب الزنا ليس مبررا للعادة السرية، و الحل هو المبادرة الى الزواج و التقوى.
05/08/2017 - 22:00 القراءات: 4852 التعليقات: 0
انا شاب في بلاد الغربة و لا يوجد امكانية للزواج المؤقت و وضعي الصحي لا يسمح لي بالصوم فما الحل يا مولانا ؟
30/05/2023 - 12:42 القراءات: 7016 التعليقات: 0
الطلاق و هو حلّ عقد الزواج بالصيغة الموضوعة له شرعاً .
و لأن يقع الطلاق صحيحاً وفق مذهب أهل البيت عليهم السلام يجب أن يقع مستجمعاً للشروط التالية :
13/03/2021 - 00:03 القراءات: 7445 التعليقات: 0
إنّ المتعة أو الزواج المؤقت كانت مباحة طوال فترة حياة النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله وحتى في فترة الخليفة الأول ، وقام الخليفة الثاني بالنهي عنها.
12/03/2023 - 17:44 القراءات: 1686 التعليقات: 0
ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟
19/05/2020 - 15:00 القراءات: 7950 التعليقات: 0
الآيةُ المباركُة أوضحت المراد من القواعد حيثُ أفادت أنَّهنَّ اللاَّتي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا، ومعنى ذلك هو أنَّ المرأة تكون من القواعد إذا بلغت مرحلة من العمر لا تكون معه راغبةً في الزواج، وذلك لا يتَّفق غالباً إلا في سنِّ الشيخوخة.
الصفحات