بحث
البحث حصل على 618 صفحة في 0.016 ثانية.
نتائج البحث
19/01/2005 - 09:30 القراءات: 108875 التعليقات: 15
السلام عليكم و رجمة الله و بركاته ، و بعد : لا يشترط و لا يجب الإشهار و لا الإشهاد في الزواج سواءً كان الزواج دائماً أو متعةً (
24/01/2005 - 15:06 القراءات: 24770 التعليقات: 2
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
إذا كان المقصود من إمرأة غير شرعية ( الزانية ) فالزواج منها جائز إن كانت مسلمة لكن حسب شروط الزواج و أحكامه ، و أما المشهورة بالزنا ـ و هي التي تُعلن استعدادها للزنا ـ فلا يجوز الزواج منها إلا بعد توبتها .
و أما بالنسبة الى الزواج من نساء أهل الذمة ، فإنما يجوز الزواج من أهل الكتاب منهنَّ متعة ـ زواجاً مؤقتاً ـ لا دائماً ، و العبرة من حيث الإسلام أو الكفر بالنسبة للمرأة المراد زواجها ، اسلام نفسها و لا علاقة لديانة أهلها في مشروعية الزواج و عدمه منها .
02/02/2005 - 18:56 القراءات: 11085 التعليقات: 2
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجوز لك تزوج هذه الفتاة حيث أنها مسلمة ، و كونها نتيجة زواج غير شرعي لا يمنع من تزوجها ، و ليس لها ذنب فيما ارتكب أبويها طبعاً .
و أما بالنسبة الى الحصول على بنت طيبة النسل و البيئة و التربية فهو ممكن بالاستعانة بالأهل و المعاريف من المؤمنين و المؤمنات ، و نسأل الله أن يوفقك للزواج من بنت مؤمنة طيبة إن شاء الله في القريب العاجل .
02/02/2011 - 15:56 القراءات: 119239 التعليقات: 13
زواج المتعة زواج شرعي صرح به القرآن الكريم حيث قال الله عَزَّ و جَلَّ: ﴿ ... فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً ... ﴾ .
و لا شكَّ في أنَّ صحابة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و المسلمون تزوجوا متعة عملاً بهذه الآية سنوات عديدة حتى نهى عن ذلك عمر بن الخطاب باجتهاده الشخصي و عاقب عليها فخاف الناس و تركوها، و رغم إدعاء البعض بأن آية المتعة قد نُسخت، لكن الصحيح أنها لم تُنسخ لا بالقرآن و لا بالسُنة.
فقد أخرج البخاري عن عمران بن حصين، قال: نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتى مات ( صلى الله عليه و آله ) قال رجل برأيه ما شاء. .
01/01/2006 - 14:48 القراءات: 117276 التعليقات: 13
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : يحرم على اللائط الزواج من أمّ الملوط و اخته و بنته ، و لا تحرم على الملوط أم اللائط و لا بنته و لا أخته .
12/11/2005 - 14:37 القراءات: 7698 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجوز لها ذلك ، و لا علاقة بالزواج و عدمه في هذا الموضوع .
06/09/2005 - 08:06 القراءات: 17940 التعليقات: 3
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
أختي المحترمة : لا تنسي أنك لست زوجة شرعية في الحال الحاضر لذلك الشاب ، و لا هو زوج لك رغم أنكما تريدان الزواج من بعضكما فيما بعد ، و عليه فلا بد أن تكون العلاقة بينكما بمستوى العلاقة مع سائر الرجال و النساء و الشباب و الفتيات لا أكثر ، و صحيح أنكما لا تتحدثان فيما يُخدش الحياء ، لكن الأصح هو الإسراع في الزواج حتى تكون العلاقة بينكما ضمن الحدود الشرعية ، و إن لم يمكنكما الزواج فعلا فلا بد من إجراء عقد القران بينكما حتى تكون العلاقة شرعية تماماً .
19/03/2006 - 17:27 القراءات: 13257 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
في مثل هذه الحالة ـ أي وفاة والدها و جدها لأبيها ـ فهي تملك أمر نفسها إن كانت بالغة رشيدة ، و يجوز تزوجها متعة أو دواماً بموافقتها حسب الشروط الشرعية للزواج .
16/01/2006 - 16:47 القراءات: 16352 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : التفخيذ لا يُوجب حرمة الزواج من أخت المُفَخَّذِ به بالنسبة للمُفَخِّذ ، و ما يوجب التحريم هو الدخول اليقيني ، فيجوز الزواج من أخت المُفَخَّذ به ما لم يتُم الدخول ، أو كان شاكاً في ذلك .
08/05/2006 - 10:07 القراءات: 11199 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجوز و ينعقد العقد للزواج الدائم ، و لكي يكون الزواج مؤقتاً و غير دائم لا بد من تحديد المدة ، و ما لم تحدد المدة في العقد ، فالعقد يقع دائماً و تترتب عليه آثار الزواج الدائم ، و الانفصال يجب أن يكون بالطلاق .
و لمزيد من التفصيل يمكنك الرجوع الى إجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :
http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=1934
22/12/2005 - 11:38 القراءات: 11113 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : عدة المطلقة المدخولة بها التي تحيض هي ثلاثة أطهار ، ، فعند ذلك تنتعي عدتها . ، فإن كانت المرأة المذكورة قد تمَّ طلاقها من قِبلِ زوجها وفقاً للشروط الشرعية و مضت مدة العدة بعد الطلاق جاز الزواج منها .
14/09/2005 - 19:08 القراءات: 5344 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا موضوع لهذا السؤال في يومنا الحاضر ، حيث لا إماء و لا عبيد ، و هو جائز بشروطه المقررة في الفقه الإسلامي لو كان موجوداً ، لكن أين الإماء و العبيد حتى تسأل عن حكم زواجهما ؟
31/10/2005 - 22:37 القراءات: 35947 التعليقات: 5
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
جواب 1 : بيعة الرضوان أو بيعة الحُدبية هي البيعة التي بايع المسلمون النبيَ المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) على الاستقامة و عدم التخلي عنه ( صلى الله عليه و آله ) ، و الدفاع عن الإسلام ، فجلس الرسول ( صلى الله عليه و آله ) تحت الشجرة ، و هي شجرة سَمُرة فبايعه المسلمون ، فأنزل الله عَزَّ و جَلَّ : { لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا } ، ( سورة الفتح ، الآية : 18 ) .
15/11/2005 - 16:33 القراءات: 10053 التعليقات: 0
14/01/2006 - 06:18 القراءات: 378016 التعليقات: 8
20/01/2006 - 15:15 القراءات: 7457 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , و بعد : لقد ارتكبا ذنباً عظيماً ، لكن الآن ليس عليهما شيء سوا التوبة الى الله عز و جل الغفار الرحيم . و لمزيد من التفصيل عن التوبة و شروطها يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :
18/03/2006 - 06:00 القراءات: 13917 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الفتاة المخطوبة ـ ما لم يتم عقد نكاحها الشرعي ـ تكون كغيرها من النساء الأجنبيات بالنسبة للخطيبها ، و عليه فأية علاقات من قبيل اللمس و التقبيل و حتى الكلام المُثير تكون مُحرمة يجب الاجتناب منها في فترة الخطوبة .
و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة اجاباتنا السابقة في هذا الخصوص من خلال الوصلات التالية :
http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=3285
10/04/2006 - 07:03 القراءات: 11744 التعليقات: 0
26/11/2005 - 13:26 القراءات: 161747 التعليقات: 22
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : زواجك متعةً من طليقتك الرجعية إذا كان خلال فترة العدَّة ( عدة الطلاق ) و كان متضمناً للَّمس أو نزع الحجاب عنها و ما شابه ذلك فهو رجوع خلال فترة العدة في الطلاق الرجعي ، و معنى هذا الرجوع إبقاء الزوجية السابقة و إستمراريتها .
12/12/2004 - 18:25 القراءات: 3997 التعليقات: 0
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الإنجاب ليس واجباً أساساً حتى تكوني آثمة بتركه ، بل هو مستحب مؤكد ، هذا في الحالات الطبيعية ، أما لو كان الإنجاب مضراً بصحتك أو يشكل خطراً عليك فهو حرامٌ في مثل هذه الحالة ، و السلام .
الصفحات
