19/03/2023 - 12:33  القراءات: 2096  التعليقات: 0

قد وقع الاختلاف بين العلماء في عصمة الاَنبياء عليهم السلام، وقد أرجع الشيخ المجلسي هذه الاختلافات إلى أربعة محاور: أحدها: ما يقع في باب العقائد. وثانيها: ما يقع في التبليغ. وثالثها: ما يقع في الاَحكام والفتيا. ورابعها: في أفعالهم وسيرهم عليهم السلام.

19/03/2023 - 10:44  القراءات: 1382  التعليقات: 0

النقطة الجديرة بالبحث هنا هي: من أين يبدأ حقّ الإنسان في الحياة؟، هل يبدأ منذ انعقاد نطفته في رحم أمّه؟، أو يبدأ من حين دخول الرّوح وهو في الرّحم؟ أو يبدأ من لحظة خروجه حيّاً إلى الحياة الدنيا؟

18/03/2023 - 10:02  القراءات: 17253  التعليقات: 0

لقد جاء ذكر الحرمل في الروايات و الاحاديث باعتباره نباتاً مباركاً تحرسه الملائكة و له خواص علاجية كثيرة و فوائد متميزة ، و من أهمها إبعاد الشياطين عن الإنسان و أنه دافع لأمراض كثيرة .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
18/03/2023 - 07:28  القراءات: 1963  التعليقات: 0

قَالَ رسول الله صلى الله عليه و آله ‏: " مَنْ أَدَّى إِلَى أُمَّتِي حَدِيثاً وَاحِداً يُقِيمُ بِهِ سُنَّةً وَ يَرُدُّ بِهِ بِدْعَةً فَلَهُ الْجَنَّةُ ".

17/03/2023 - 19:02  القراءات: 1360  التعليقات: 0

مع أن قضية حوار الحضارات هي من قضايا العالم الكبرى، وهي شديدة الارتباط برؤيتنا وتفكيرنا لمسألتنا الحضارية، ومستقبلنا وعلاقتنا بالعصر والعالم، إلا أنه لم تتخصص لهذه القضية مجلة فكرية واحدة في العالم العربي، تساهم بشكل دائم في دراسة هذه القضية، وتطوير المعرفة بها، وبناء التواصل بين المفكرين والباحثين المهتمين بها، ولكي تكون مثل هذه الخطوة من الصور الحية في تمثل هذه القضية.

17/03/2023 - 17:52  القراءات: 1895  التعليقات: 0

ذهب الأشاعرة إلى أنّ اللّه تعالى يفعل ما يشاء ، وكلّ ما يفعله اللّه تعالى فهو حسن ، وإن حكم العقل بقبح هذا الفعل، لإنّ الفعل لا يكون قبيحاً إلاّ بعد نهي الشارع عنه ، وبما أنّ أفعال اللّه تعالى لا تقع في إطار أوامر ونواهي الشرع ، فلهذا لا يمكن تصوّر فعل القبيح في أفعال اللّه تعالى .

17/03/2023 - 00:15  القراءات: 1880  التعليقات: 0

لعل أحد أكبر افتخارات الشيعة هو أن جميع الفرق والمذاهب الإسلامية وغير الإسلامية على اختلافها تعظم الشخصيات العلمي لعلماء الشيعة وتظهر العجز في وصفهم. ونحن نفتخر كثيراً أن عظماءنا كانوا على لسان الخاص والعام ومورداً للاحترام والتقدير بشكل لا نظير له من قبل علماء المسلمين وغيرهم.

16/03/2023 - 15:04  القراءات: 1268  التعليقات: 0

من الواضح أنّ الکثیر من الصفات لا یمکن جمعها فینا نحن البشر، وکذا الأمر بالنسبة للموجودات الاُخرى. فمثلا: من کان فی أوّل الصفّ لا یمکن أن یکون فی نفس الوقت فی آخره، وکذلک إذا کنت ظاهراً فلیس بالمقدور أن تکون فی نفس الوقت باطناً والعکس صحیح أیضاً.

16/03/2023 - 11:18  القراءات: 1943  التعليقات: 0

قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ 1 عليه السلام‏ : " سَتُصِيبُكُمْ شُبْهَةٌ فَتَبْقَوْنَ بِلَا عَلَمٍ يُرَى وَ لَا إِمَامٍ هُدًى ، وَ لَا يَنْجُو مِنْهَا إِلَّا مَنْ دَعَا بِدُعَاءِ الْغَرِيقِ "!

  • 1. أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق (عليه السَّلام) ، سادس أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
16/03/2023 - 11:06  القراءات: 2932  التعليقات: 0

تبدأ العلاقة الزوجية شرعاً من حين العقد ، وهو التعبير العلني عن الالتزام الجدي بمضمون محدّد اتجاه الطرف الآخر الذي يتعاقد معه .

15/03/2023 - 13:28  القراءات: 1688  التعليقات: 0

القلب يمكن أن يكون نورانياً يشع بنور الإيمان والتقوى، ويمكن أن يكون سوداوياً مطبقاً بالظلمة بسبب الابتعاد عن نهج الدين وكثرة المعاصي والذنوب؛ فالقلب يشع نوراً بالطاعات والعبادات والأعمال الصالحة، ويكون مظلماً عندما يكون صاحبه غارقاً في المعاصي والذنوب الكبيرة.

15/03/2023 - 11:16  القراءات: 1816  التعليقات: 0

الاسم الأعظم مظهر من مظاهر عظمة الله و قدرته المتجلية في أسمائه الحسنى ، و هو تعبير عن تفويض الهي و رشحة ربانية من قدرة الله التي يمنحها عَزَّ و جَلَّ للمقربين من عباده المخلصين لكن على درجات و مراتب ، كل على قدر منزلته و مرتبته و مقدرته على تحمل أعباء هذه الدرجة الرفيعة و مسؤولياتها العظيمة ، حيث أنها أمانة الهية ذات امتيازات خاصة .

15/03/2023 - 06:42  القراءات: 5386  التعليقات: 0

في مرآة العقول يرفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ ... 1 فاطمة (عليها السلام) ﴿ ... فِيهَا مِصْبَاحٌ ... 1 الحسن ﴿ ... الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ... 1  الحسين ﴿ ... الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ... 1 فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا...

14/03/2023 - 17:09  القراءات: 1467  التعليقات: 0

أن فقدان الدنيا أو أن يفوتكم شيء من متاع الدنيا، ليس ذلك بمصيبة.. وإنما المصيبة هنا:﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ 1.. إن هذه الآية من أشد الآيات تخويفا في القرآن الكريم..

13/03/2023 - 21:03  القراءات: 2026  التعليقات: 0

قد بحثت كثيرا عن الدوافع التي جعلت هؤلاء الصحابة يغيرون سنة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و اكتشفت أن الأمويين و أغلبهم من صحابة النبي و على رأسهم معاوية بن أبي سفيان " كاتب الوحي " كما يسمونه كان يحمل الناس و يجبرهم على سب علي بن أبي طالب و لعنه من فوق منابر المساجد ، كما ذكر ذلك المؤرخون.

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
13/03/2023 - 07:27  القراءات: 1559  التعليقات: 0

رُوِيَ عن النبي صلى الله عليه و آله أنهُ قال : "‏ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُذَكِّرُهُ اللَّهُ الذَّنْبَ بَعْدَ بِضْعٍ وَ عِشْرِينَ سَنَةً حَتَّى يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ مِنْهُ فَيَغْفِرَ لَهُ ".

12/03/2023 - 17:44  القراءات: 1622  التعليقات: 0

ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

11/03/2023 - 18:31  القراءات: 1757  التعليقات: 0

المستحب كما ورد في تعريفه أنه الأمر المرغوب فيه شرعاً لوجود مصلحة في فعله لكن من دون الإلزام به، ويثاب لو قام به ولا يعاقب لو تركه، والمكروه هو الأمر المرغوب عنه شرعاً لوجود مفسدة فيه لكنّه دون الإلزام بتركه، ويثاب على عدم القيام به ولا يعاقب لو فعله.

10/03/2023 - 08:25  القراءات: 1144  التعليقات: 0

من المرتكزات التي استندت عليها أطروحة كتاب (الحضارات في السياسة العالمية)، تأليف مجموعة من الأكاديميين الأمريكيين، التخلي عن فكرة الحضارة بصيغة المفرد، ونقد هذه الفكرة وذمها، وتبني فكرة الحضارات بصيغة الجمع، واستحسان هذه الفكرة ومدحها.

09/03/2023 - 00:59  القراءات: 1502  التعليقات: 0

الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ، وهي: الاُولى: الجهل بالقبح: وهي أن يكون فاعل القبيح جاهلا بقبح ما يفعله . الثانية: العجز عن تركه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، ولكنه عاجز عن تركه . الثالثة: الاحتياج إليه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، وغير عاجز عن تركه ، ولكنه محتاج إلى فعله .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس