مقالات و دراسات

عرض 21 الى 40 من 2790
15/03/2023 - 06:42  القراءات: 104  التعليقات: 0

في مرآة العقول يرفعه إلى أبي عبد الله (عليه السلام): قال أبو عبد الله (عليه السلام) في قول الله تعالى: ﴿ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ ... 1 فاطمة (عليها السلام) ﴿ ... فِيهَا مِصْبَاحٌ ... 1 الحسن ﴿ ... الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ ... 1  الحسين ﴿ ... الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ ... 1 فاطمة كوكب دري بين نساء أهل الدنيا...

14/03/2023 - 17:09  القراءات: 119  التعليقات: 0

أن فقدان الدنيا أو أن يفوتكم شيء من متاع الدنيا، ليس ذلك بمصيبة.. وإنما المصيبة هنا:﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾ 1.. إن هذه الآية من أشد الآيات تخويفا في القرآن الكريم..

13/03/2023 - 21:03  القراءات: 219  التعليقات: 0

قد بحثت كثيرا عن الدوافع التي جعلت هؤلاء الصحابة يغيرون سنة رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و اكتشفت أن الأمويين و أغلبهم من صحابة النبي و على رأسهم معاوية بن أبي سفيان " كاتب الوحي " كما يسمونه كان يحمل الناس و يجبرهم على سب علي بن أبي طالب و لعنه من فوق منابر المساجد ، كما ذكر ذلك المؤرخون.

12/03/2023 - 17:44  القراءات: 102  التعليقات: 0

ما رأي سماحتكم في القبول بالزّواج من رجلٍ خلوق ومن عائلة مُحترمة ولم يُعرف عنه الإيذاء للنَّاس إلاّ أنَّه يشرب الخمر نظرًا لاقتضاء وظيفته لذلك؟

11/03/2023 - 18:31  القراءات: 103  التعليقات: 0

المستحب كما ورد في تعريفه أنه الأمر المرغوب فيه شرعاً لوجود مصلحة في فعله لكن من دون الإلزام به، ويثاب لو قام به ولا يعاقب لو تركه، والمكروه هو الأمر المرغوب عنه شرعاً لوجود مفسدة فيه لكنّه دون الإلزام بتركه، ويثاب على عدم القيام به ولا يعاقب لو فعله.

10/03/2023 - 08:25  القراءات: 102  التعليقات: 0

من المرتكزات التي استندت عليها أطروحة كتاب (الحضارات في السياسة العالمية)، تأليف مجموعة من الأكاديميين الأمريكيين، التخلي عن فكرة الحضارة بصيغة المفرد، ونقد هذه الفكرة وذمها، وتبني فكرة الحضارات بصيغة الجمع، واستحسان هذه الفكرة ومدحها.

09/03/2023 - 00:59  القراءات: 103  التعليقات: 0

الدليل الأوّل : لا يخلو الداعي إلى فعل القبيح عن أربع صور ، وهي: الاُولى: الجهل بالقبح: وهي أن يكون فاعل القبيح جاهلا بقبح ما يفعله . الثانية: العجز عن تركه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، ولكنه عاجز عن تركه . الثالثة: الاحتياج إليه: وهي أن يكون فاعل القبيح عالماً بقبح ما يفعله ، وغير عاجز عن تركه ، ولكنه محتاج إلى فعله .

08/03/2023 - 01:19  القراءات: 129  التعليقات: 0

إنّ أهمّ ما يثيرونه في هذا المجال ، ويروّجون له باستمرار قديماً وحديثاً ، هو قولهم : إذا كان المهدي يُعبّرُ عن إنسان حيّ عاصرَ الأجيال المتعاقبة منذ أكثر من أحدَ عشرَ قرناً فكيف تأتّى له هذا العمر الطويل ؟ وكيف نجا من القوانين الطبيعيّة التي تحتمّ مروره بمرحلة الشيخوخة!!

ومن الجائز أن نطرح الشبهة بصورة سؤالٍ كأن يقال : هل بالإمكان أن يعيش الإنسانُ قروناً طويلة ؟!

07/03/2023 - 06:02  القراءات: 180  التعليقات: 0

ولد عليه السلام بسر من رأى في ليلة النصف من شعبان سنة ۲٥٥ هجري خمس وخمسين ومئتين. اُمّه عليه السلام مليكة بنت يشوعا بن قيصر ملك الروم ، واُمّها من ولد الحواريين ، تنسب إلى شمعون وصي المسيح عليه السلام ، ولما أُسرت ، سمّت نفسها نرجس.

07/03/2023 - 01:32  القراءات: 145  التعليقات: 0

هذه الليلة من الليالي الخاصة جداً عند الله وهي تأتي من حيث العظمة بعد ليلة القدر، فاجتهدوا في ان لا يراكم الله فيها من الغافلين او العابثين او اللاهين، واعلموا ان كل اقبال لكم على طاعة الله هو التوفيق بعينه، وكل لهو عن ذلك هو الحرمان من التوفيق، واعوذ بالله لي ولكم من ان نكون من المطرودين من رحمة الله، واوصيكم ونفسي بالسعي لإحيائها تحت قبة الحسين المظلوم صلوات الله عليه.

07/03/2023 - 01:15  القراءات: 161  التعليقات: 0

قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ ﴾ 1، وهي إشارة إلى قيام دولة الإمام المهدي(عج)، التي تحمل ميزة قيادة عباد الله الصالحين لشؤون العالم، ولهذه الدولة مع قياداتها مميزات الخير والعدالة والتقوى ورفع الظلم وغيرها ما يعمُّ البشرية.

06/03/2023 - 08:22  القراءات: 151  التعليقات: 0

افتتح المفكر الفرنسي غاي سورمان مقالته (ماهية الغرب)، بالإشارة إلى مفهوم صدام الحضارات، الذي لابد أن يكون كل إنسان في أي مكان قد سمع به حسب قول سورمان، وبات هذا المفهوم الذي ابتدعه هنتنغتون عالمياً، مشبهاً له بالمفهوم الذي ابتدعه الاقتصادي الفرنسي ألفريد سوفاي في خمسينات القرن العشرين ولاقى نجاحاً مماثلاً، وهو مفهوم العالم الثالث.

06/03/2023 - 01:44  القراءات: 89  التعليقات: 0

عندما یثبّت أن عالم الوجود منه، وهو الذی أوجد جمیع قوانینه التکوینیة فینبغی أن تکون القوانین التشریعیة من وضعه أیضاً، ولا تکون طاعة إلاّ له سبحانه. ثمّ یقول فی نهایة الآیة:﴿ ... أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَتَّقُونَ 1.
فهل یمکن للأصنام أن تصدَّ عنکم المکروه أو أن تفیض علیکم نعمة حتى تتقوها وتواظبوا على عبادتها؟!

05/03/2023 - 02:44  القراءات: 147  التعليقات: 0

قال رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إني فرطكم على الحوض من مر علي شرب و من شرب لم يظمأ أبدا ، ليردن علي أقوام أعرفهم و يعرفونني ثم يحال بيني و بينهم فأقول : أصحابي ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ، فأقول : سحقا سحقا لمن غير بعدي " .
فالمتمعِّن في هذه الأحاديث العديدة التي أخرجها علماء أهل السنة في صحاحهم و مسانيدهم ، لا يتطرق إليه الشك في أن أكثر الصحابة قد بدلوا و غيروا بل ارتدوا على أدبارهم بعده ( صلى الله عليه و آله ) إلا القليل الذي عبر عنه بهمل النعم.

05/03/2023 - 00:59  القراءات: 110  التعليقات: 0

أنّ القانون لما كان ضرورياً للحياة الإجتماعية وقد وُضِعَ ليحفظ الحقوق على اختلافها، علينا أن نبحث هذه النقطة الأساسية وهي "هل أنّ القانون الموضوع من قِبَل الإنسان هو الكفيل بإسعاد البشرية أم القانون الإلهي؟

04/03/2023 - 01:37  القراءات: 105  التعليقات: 0

الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد الزواج . وهي بداية للتعارف عن قرب ، يطلع من خلالها كل من الرجل والمرأة علىٰ خصوصيات الآخر ، وخصوصاً ما يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في العلاقة بين الرجل والمرأة .

04/03/2023 - 00:05  القراءات: 115  التعليقات: 0

﴿ لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَٰذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ 1

عن جعفر الصادق عن أبيه (عليهما السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إذا كان يوم القيامة نادى مناد من بطنان العرش: يا معشر الخلائق، غضوا أبصاركم حتى تمر بنت حبيب الله إلى قصرها، فتمر إلى قصرها فاطمة ابنتي وعليها ريطتان خضراوان، حواليها سبعون ألف حوراء، فإذا بلغت إلى باب قصرها...

03/03/2023 - 03:00  القراءات: 118  التعليقات: 0

كان في انطباعي أن تجربة حوار الأديان على أهميتها وقيمتها الأخلاقية والإنسانية، أنها ما زالت تفتقد إلى هوية واضحة ومتماسكة، تعرف بوضوح عن ماهية هذه التجربة، بحيث يعرف الجميع على وجه الدقة ماذا يريد الجميع من هذا الحوار، وإمكانية تحقيق ذلك، أو إمكانية التقدم بخطوات بعيدة في هذا السبيل، لا أن تكون مجرد حوارات يفهمها كل طرف بطريقة مختلفة ومغايرة عن الطرف الآخر.

03/03/2023 - 00:39  القراءات: 120  التعليقات: 0

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ 1.. إن هذه الآيات من سورة الحشر، يُقال بأنها من أبلغ الآيات المُشيرة إلى مسألة مراقبة النفس.. وينبغي أن نخرج بدرس عملي، وقرار صارم من هذه الآية، في كيفية التعامل مع النفس.

02/03/2023 - 21:36  القراءات: 135  التعليقات: 0

حقيقة الشخصيات وتمييزهم يتكيء على تلك السيرة التي سطروها في هذه الدنيا ومواقفهم التي يقيمها مجهر التحليل لمواقفهم، والتقييم العقلائي البعيد عن العواطف والأهواء هو ما يعتمد عليه ونتبناه، وهذا كتاب التاريخ قد كتبت فيه سيرة مختلف الشخصيات المتباينة في اتجاهاتها وأفكارها وقيمها، وعندما نضع معيار الإنسانية والرفعة التكاملية في الصفات اللائقة بالإنسان المكرم بعقله الواعي، سنجد شخصيات تجسدت في سلوكياتها كل معاني الرقي والنزاهة من النقائص.

الصفحات