بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 618 صفحة في 0.024 ثانية.

نتائج البحث

    28/01/2017 - 06:00  القراءات: 15946  التعليقات: 0

    إنّ الشيعة لعنوا مروان بن الحكم، تبعاً لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي لعن مروان وأباه، حيث ينقل ابن عساكر أنّ عبدالله بن الزبير صعد إلى أعلى المنبر إلى جنب المسجد الحرام وقال: أقسم بربّ هذا البيت والبلد الحرام أنّ الحكم بن العاص وأولاده لُعِنوا على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله).

    24/10/2017 - 06:00  القراءات: 10442  التعليقات: 0

    أنه عليه السلام لم يكن عقيماً، بدليل ولادة هذا العدد له، كما أنه يستحيل عادة أن يكون كل هذا العدد الكبير من النسوة يعاني من العقم.. فأين هي تلك الذرية المتناسبة مع هذه الأعداد الكبيرة من الزوجات المزعومة؟! فإن وسائل منع الحمل لم تكن تستعمل في تلك الأيام!!

    19/10/2018 - 06:00  القراءات: 7469  التعليقات: 0

    إن الخمر لم تكن سمعتها حسنة عند العرب، وكانوا يدركون سوءها، وقد حرمها عدد منهم على نفسه قبل مجيء الإسلام، مثل: أبي طالب، وتقدم ذلك عن جعفر بن أبي طالب أيضاً كما رواه في الأمالي. وذكر ابن الأثير: أن ممن حرمها على نفسه عثمان بن مظعون، وعباس بن مرداس، وعبد المطلب، وجعفر، وقيس بن عاصم، وعفيف بن معد يكرب العبدي، وعامر بن الظرب، وصفوان بن أمية، وأبو بكر، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وعبد الله بن جدعان.

    04/04/2006 - 05:22  القراءات: 40260  التعليقات: 1

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

    فيما يلي تجد نموذجنا المقترح لكتابة الوصية ، و يمكنك تعبئة البيانات و تكميل الفراغات الموجودة حسب ما تراه موافقاً لحالك و شأنك .

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين محمد المصطفى وعلى آله المعصومين الطاهرين الميامين ، و بعد :

    28/04/2017 - 17:00  القراءات: 9326  التعليقات: 0

    هناك شبه إجماع وثائقي على أن ولادة الإمام المهدي المنتظر عليه السلام: فجر يوم الجمعة, الخامس عشر من شعبان المعظم, سنة خمس وخمسين ومائتين من الهجرة المباركة.

    10/03/2017 - 17:00  القراءات: 8252  التعليقات: 0

    إنّ ابني القائم من بعدي، وهو الذي يجري فيه سنن الأنبياء بالتعمير والغيبة حتى تقسو القلوب لطول الأمد، فلا يثبت على القول به إلاّ من كتب الله عزوجل في قلبه الإيمان وأيّده بروح منه.

    18/05/2017 - 17:00  القراءات: 8702  التعليقات: 0

    تمثل الاسرة خط الدفاع الاخير عن انسانية الانسان، وآخر القلاع والحصون لحماية ما تبقى للبشرية من قيم الفضيلة والصلاح. فقد استهلكت الاهتمامات المادية انسان هذا العصر، واستنزفت كل توجهاته وميوله المعنوية والروحية، ومسخت هويته الانسانية القيمية، وحولته الى شيء من الاشياء، وسلعة من السلع.

    26/05/2017 - 17:00  القراءات: 7638  التعليقات: 0

    لا يصح لنا أن نترك أبناءنا وشبابنا فريسة لوسائل الإعلام والاتصالات وقنوات البث الفضائي، وهي تبشّر بثقافة مادية استهلاكية، وأنماط سلوك غريبة مخالفة لقيمنا وأمن مجتمعنا.
    ولا ينبغي أن ننفر منهم ونبتعد عنهم حينما تزعجنا بعض تصرفاتهم الطائشة، فهم ضحايا بيئة تعاني من خلل في أساليبها التربوية، وأجوائها الاجتماعية.

    05/07/2017 - 17:00  القراءات: 5317  التعليقات: 0

    أرى إمكانية تشكيل رؤية واحدة حول مفهوم الحق باللحاظ القانوني، وإن كان ظاهر التعريفات في هذا المقام متغايراً خصوصاً في التفاصيل، وذلك لأنها تنطلق من روح واحدة، وتشير إلى حقيقة واحدة.

    22/02/2018 - 17:00  القراءات: 5196  التعليقات: 0

    لا تكاد تجد مجتمعًا بشريًّا في غابر الأزمان وحاضره، إلا وله صبغة وهوية دينية، وعضوية الفرد في مجتمعه تعكس تلك الصبغة الدينية على حياته، بدءًا من الأعراف والتقاليد الاجتماعية في استقباله كمولود جديد، وانتهاءً بمراسيم توديعه وتشييعه بعد مفارقة الحياة، مرورًا بقوانين الزواج، وأحكام الطقوس العبادية، ومقتضيات المناسبات والشعائر الدينية التي تسود مجتمعه.

    12/06/2020 - 17:00  القراءات: 4855  التعليقات: 0

    ما من أحد من أهل العلم والأدب والفكر والثقافة قديما وحديثا وبين الملل كافة، إلا وله سيرة مع ما نسميه بالصبر الفكري، ولسان حال هؤلاء جميعا يقول: لولا هذا الصبر لما وصلوا إلى ما وصلوا إليه، ولما أنجزوا ما أنجزوه، فبفضل هذا الصبر الفكري تغيرت سيرة  هؤلاء في العالمين، وتبدلت منزلتهم بين البشر، واختلفت مكانتهم في التاريخ.

    22/03/2020 - 17:00  القراءات: 5647  التعليقات: 0

    إن تشريع الحقوق المتبادلة والمناسبة بين الزوجين، في نظام الاجتماع الإسلامي، يشكل الأساس الرصين، والقاعدة الصلبة، لبناء صرح العلاقة السليمة بينهما، ولإقامة حياة أسرية طيبة.

    26/10/2019 - 17:00  القراءات: 5601  التعليقات: 0

    نحن نقول إن الإسلام قد أنصف المرأة لكن كمسلمين لا نفعل ما يكفي لإنصاف المرأة. ونقول إن الاسلام أعلى من قيمة وشأن المرأة وكذلك لا نقوم بالأشياء الكفيلة بإعلاء قيمتها وشأنها. فما زال أمامنا مهام كثيرة وأعمال كبيرة لإزالة الحواجز النفسية والاجتماعية أمام انطلاق المرأة وتعزيز كينونتها الإنسانية.

    25/11/2022 - 22:07  القراءات: 1150  التعليقات: 0

    ذهب البعض الآخر الى أن: «الرّحم التي تعتبر صلتها واجبة، تشمل كلّ ذي رَحِمْ له قرابة مع الشخص، سواءً كان مَحْرَماً أو غير مَحْرَمْ» وإن كان بعيداً. وقد اعتبر العلامة المجلسي (رحمه الله) هذا القول أقرب الى الصواب، شريطة أن يكون أولئك الأشخاص معدودين عُرْفاً من أقارب الشخص المعنيّ.

    16/06/2023 - 11:48  القراءات: 983  التعليقات: 0

    في تفسير فرات الكوفي عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا ... 1.
    قال: نزلت في ولد فاطمة (عليها السلام)2. وفي كنز الدقائق مثله.

    13/02/2023 - 00:03  القراءات: 1431  التعليقات: 0

    كانت العرب لا تقدِّم شيئا علىٰ عنصر الكفاءة في الرجل ، والرجل الكفؤ عندهم ، هو من كان ذا نسبٍ مناظر لنسب المرأة التي تقدَّم لخطوبتها ، ولا يقدّم عندهم علىٰ النسب شيء ، ومازال هذا الفهم سائداً لدن الكثير من المجتمعات ، لا سيّما القبلية منها ، أو التي احتفظت بعاداتها القبلية وإن تمدنت في الظاهر .

    20/03/2023 - 07:31  القراءات: 1180  التعليقات: 0

    هل يجوز الإنجاب بعملية أطفال الأنابيب؟ ما حكم تلقيح المرأة صناعيًا بمني زوجها بعد وفاته؟ هل يجوز التلقيح الصناعي بمنيّ غير الزوج؟ هل يجوز استخدام التلقيح الصناعي إذا كان الإنجاب الطبيعي يورث الأمراض الوراثية للطفل؟

    12/12/2023 - 19:39  القراءات: 710  التعليقات: 0

    إن الحر العاملي له باب في كتاب الوسائل بعنوان: “باب استحباب تكرار التوبة والاستغفار، كل يوم وليلة من غير ذنب، ووجوبه مع الذنب”. فإذن، إن الاستغفار على قسمين: الاستغفار بعد كل ذنب، وهو هنا واجب. والاستغفار من غير ذنب، وهو مستحب.

    20/02/2024 - 12:13  القراءات: 979  التعليقات: 0

    وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واعتبارهما من الفرائض والواجبات الرئيسية في الشريعة، يجعل المسلمين، كل المسلمين - لو عملوا بهذا الواجب - دعاةً الى الله، والى أحكام الله، ودين الله، وشرائع الله.

    02/03/2024 - 10:24  القراءات: 1494  التعليقات: 0

    الخلافات بين الزوجين تخلق في الاُسرة أجواء متوترة ومتشنجة تهدد استقرارها وتماسكها ، وقد تؤدي إلىٰ انفصام العلاقة الزوجية وتهديم أركان الاُسرة ، وهي عامل قلق لجميع أفراد الاُسرة بما فيهم الأطفال ، ولها تأثيراتها السلبية علىٰ المجتمع أيضا.

الصفحات