بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 653 صفحة في 0.032 ثانية.

نتائج البحث

    28/07/2016 - 12:39  القراءات: 15348  التعليقات: 1

    إن الذي يقدم الهدية، هو الذي يحب من أخذ الهدية، ولعله لأن المعطي إنما يبذل له ما حصله بجهده وعرقه، أو ببذل ماء وجهه، أي: أن جزءاً من كيانه، ووجوده قد تجسد بهذا النتاج. والإنسان يحب نفسه، وكل متعلقاتها, ويتعامل مع كل ما يعود إليها، أو يرتبط بها، بصورة أكثر حميمية، وانجذاباً، من تعامله مع الأغيار.

    06/04/2017 - 22:00  القراءات: 102818  التعليقات: 0

    أتفق المؤرخون على أن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب سبط رسول الله (صلى الله عليه و آله) و ريحانته، و سيد شباب أهل الجنة، و رابع أصحاب الكساء (عليهم السَّلام) قُتل شيهيداً بالسم، و إن جعدة بنت الأشعث بن قيس الكندي زوجته هي التي قتلته بالسم.

    20/03/2017 - 17:00  القراءات: 10142  التعليقات: 0

    المرأة شقيقة الرجل، وشريكته في الحياة من بدايتها، ولا يستغني عنها كما لا تستغني عنه، فوجود أحدهما يعتمد على وجود الآخر، لأن التكاثر واستمرار النسل البشري يحتاج إلى كليهما، وإدارة شؤون الحياة وقضايا العيش لا تنتظم دون تكاملهما.

    25/04/2024 - 07:57  القراءات: 1740  التعليقات: 0

    من الواضح جدًا لأي ناقد من منظور إسلامي وشرعي أن كل الأعراس التي تنتشر اليوم في ساحتنا الإسلامية ليست متطابقة مع أغلب الشروط الشرعية والمواصفات المطابقة للأحكام الفقهية، سواء من ناحية الشكل، أو من حيث المضمون...

    07/05/2023 - 06:26  القراءات: 4183  التعليقات: 0

    للأسرة في التّشريع الإسلاميّ مكانةً خاصّةً ومتميزةً، لأنّها الركن الأساس في تكوين المجتمع الإسلاميّ الكبير، وذلك لأنّ الأسرة هي عبارةٌ عن "الأب والأم والأبناء" وهم الذين يشكّلون المجتمع الصّغير ، الذي يقوم فيه كلّ فردٍ من أفراده بالمهامّ المطلوبة منه من أجل الوصول إلى المستوى الذي أراده الإسلام أن يتحقّق وهو "الأسرة المتضامنة والمتكافلة والمتعاونة فيما بين بعضها البعض، والتي تغمر حياتها السّعادة والتّفاهم والإحترام المتبادل وفق نظم وضوابط الشرع الإسلاميّ الحنيف".

    23/12/2024 - 16:08  القراءات: 763  التعليقات: 0

    تبرز أهمية الحديث عن الاُسرة اليوم في خضم الصراع الحضاري والثقافي الدائر بين الإسلام كدين ونظام للحياة والمجتمع وبين الأنظمة المادية ، سواء في الشرق أو الغرب ، التي جعلت تفكيك الاُسرة أو تهميش الروابط الاُسرية جزءا لا يتجزء من صياغاتها النظرية وبرامجها العملية ...

    15/04/2006 - 19:08  القراءات: 726814  التعليقات: 243

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته و بعد :

    الحلف و القسم ، و كذلك الطلاق إذا كان في حال الغضب و بدافع من العصبية و من دون قصد فلا أثر له ، و لا يعتبر من الناحية الشرعية حلفا أو طلاقا .

    و بناءً على ذلك فالطلاق الذي يطلقه الرجل لا بقصد الطلاق ، أو من دون وعي فليس بطلاق ، و كذلك اليمين الذي يكون بهذه الكيفية ، فلا يوجب شيئاً لأنه باطل أساساً .

    فإذا كان الزوج قد طلق زوجته في مثل هذه الحالات و الظروف و لم يكن قاصداً للطلاق حينما تفوه به ، و كذلك بالنسبة الى اليمين ، فزوجته لا زلت زوجة له و لم يقع الطلاق ، كما لم ينعقد اليمين .

    16/04/2015 - 12:44  القراءات: 25515  التعليقات: 1

    لا شك في أن الغريزة الجنسية مسألة مهمة جداً في حياة الناس عموماً و في حياة الشباب خصوصاً، و لعل تأثير الغريزة الجنسية على الشباب المؤمن أكثر بكثير إذا لم تُشبع بالطريقة الصحيحة حيث أن غير المؤمن لا يجد نفسه في مأزق حيث كل الخيارات موجودة أمامه.

    02/07/2018 - 22:00  القراءات: 40085  التعليقات: 6

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    ننوه أولاً بأن العادة السرية محرمة في الشريعة الاسلامية و قد نهى الله عنها و يجب ترك هذه القبيحة و المضرة.

    ثم ان الوصول الى حالة الرعشة و الذروة الجنسية علامة حصول الجنابة عند النساء، و يجب عليك الاغتسال من الجنابة.

    وفقك الله

    05/04/2002 - 21:43  القراءات: 60455  التعليقات: 0

    آداب الزفاف و مستحباته كثيرة نشير الى أهمها :

    16/07/2016 - 11:50  القراءات: 29553  التعليقات: 0

    أوّلاً: يجب علينا أن نفهم أنّ هذا الحكم لا يشمل الخروج الواجب من البيت، كما إذا كان الخروج لمراجعة الطبيب أو للمداواة أو لأداء واجب كأداء فريضة الحج، كما أنّه لا يشمل الخروج الضروري الذي يحكم به العقل، فالخروج الواجب الشرعي والعقلي لا يتوقّف على إذن الزوج بحال من الأحوال.
    ثانياً: لابدّ من معرفة حدود هذا الحكم، فهل يشمل هذا الحكم صورة تحكّم الزوج في منعه الزوجة من الخروج من البيت؟

    25/01/2018 - 22:00  القراءات: 48746  التعليقات: 5

    الأشعث بن قيس زعيم قبيلة كندة 1 و كبير الخوارج و رأس منافقي الكوفة في عهد الإمام أمير المؤمنين علي عليه السلام.

    16/07/2018 - 17:00  القراءات: 7470  التعليقات: 0

    يصف أحد الخطباء العراقيين أوضاع مجتمعهم قبل ما يقارب 40 سنة، و يذكر أنهم كانوا يرمون الأطعمة في القمامة ثم ابتلاهم الله بما هم فيه من الفقر و العوز و الجوع.

    13/01/2023 - 03:02  القراءات: 2634  التعليقات: 0

    العلاقة الزوجية ليست علاقة طارئة أو صداقة مرحلية ، وإنّما هي علاقة دائمة وشركة متواصلة للقيام بأعباء الحياة المادية والروحية ، وهي أساس تكوين الاُسرة التي ترفد المجتمع بجيل المستقبل ، وهي مفترق الطرق لتحقيق السعادة أو التعاسة للزوج وللزوجة وللأبناء وللمجتمع ، لذا فينبغي علىٰ الرجل أن يختار من يضمن له سعادته في الدنيا والآخرة .

    30/09/2023 - 11:26  القراءات: 1849  التعليقات: 0

    يقصد بفقه العلاقات الإسلاميّة ذاك الفقه الذي يشتغل على قضايا الوصل والفصل بين المذاهب الإسلاميّة، ويدرس ما يتّصل بتواصل المسلمين وتقاطعهم، بتقاربهم وتباعدهم؛ ليدرسها دراسة جادّة متأنّية. وفي هذا السياق أريد أن أقدّم بعض التصوّرات الأوّليّة الضروريّة.

    11/08/2019 - 06:00  القراءات: 28695  التعليقات: 2

    إن السيد المرتضى يرى: أن هذه الأسطورة إنما رواها الكرابيسي البغدادي، صاحب الشافعي، والكرابيسي معروف بنصبه وانحرافه عن أمير المؤمنين «عليه السلام».

    29/10/2018 - 17:00  القراءات: 7274  التعليقات: 0

    قصدت الاطلاع ولم أقصد التخصص، فليس المطلوب ممن يكتب القصيدة في المناسبات أن يكون متخصصاً في التاريخ، ولا عالماً به، أو باحثاً في أحداثه، بل يكفي أن يكون مطَّلعاً ولو في حدود الحادثة أو الواقعة التي ينوي كتابة الشعر عنها وفيها.

    وفي اعتقادي أن الاطلاع التاريخي على البقعة الزمنية أو الظرفية والمكانية أو على الحياة الشخصية للرمز الذي يريد الشاعر الكتابة عنه توفر له العديد من نقاط القوة في عمله:

    05/02/2003 - 20:43  القراءات: 65878  التعليقات: 0

    السيدة تُكْتَم هي زوجة الإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) ، و هي أم الإمام علي بن موسى الرضا ( عليه السَّلام ) و أم السيدة فاطمة المعصومة ( عليها السَّلام ) .
    تزوج بها الإمام الكاظم ( عليه السَّلام ) ، أما قصة زواج الإمام بها فهي كالتالي :

    12/06/2010 - 11:17  القراءات: 13276  التعليقات: 0

    إن أحاديث الأئمة الأطهار عليهم السلام قد حثت شيعتهم ومواليهم على التودد لأهل السنة وعدم قطيعتهم ، وأكدت على ضرورة التأدب معهم بآداب أهل البيت عليهم السلام مع غيرهم .
    ففي صحيحة معاوية بن وهب ، قال : قلت له : كيف ينبغي لنا أن نصنع فيما بيننا وبين قومنا وبين خلطائنا من الناس ممن ليسوا على أمرنا ؟ قال : تنظرون إلى أئمتكم الذين تقتدون بهم فتصنعون كما يصنعون ، فوالله إنهم ليعودون مرضاهم ، ويشهدون جنائزهم ، ويقيمون الشهادة لهم وعليهم ، ويؤدّون الأمانة إليهم 1 .

    10/08/2010 - 20:18  القراءات: 15601  التعليقات: 0

الصفحات